الصفحه ٢٦١ : هذه الجهة ـ والله العالم
ـ إلى أنّكم لو استقمتم على ما تؤمرون انقطع احتجاج الناس عنكم ، وأتممت عليكم
الصفحه ٢٦٤ : نَسِيتَ وَقُلْ
عَسى أَنْ يَهْدِيَنِ رَبِّي لِأَقْرَبَ مِنْ هذا رَشَداً) (٤) وذيل الآية يدلّ على طلب ما هو
الصفحه ٢٧٧ : تَعْبُدُوا إِلَّا إِيَّاهُ) (٦) وقوله : (أَوَلَمْ يَكْفِ
بِرَبِّكَ أَنَّهُ عَلى كُلِّ شَيْءٍ شَهِيدٌ
الصفحه ٢٨٥ :
جُناحَ عَلَيْهِ أَنْ يَطَّوَّفَ بِهِما وَمَنْ تَطَوَّعَ خَيْراً فَإِنَّ اللهَ
شاكِرٌ عَلِيمٌ (١٥٨
الصفحه ٢٨٦ :
عليه وآله وسلّم ـ
: «بعد ما طاف بالبيت وصلّى ركعتيه قال ـ صلىاللهعليهوآلهوسلم ـ : إنّ الصفا
الصفحه ٢٩٦ : والشرّ والمدح والذمّ تابعة للمقصد ،
ومقصد الشيطان لا محالة غير صالح على أيّ حال ، وقع النهي عن اتّباعه
الصفحه ٢٩٧ : عن
الصادق ـ عليهالسلام ـ قال : «إذا حلف الرجل على شيء ، والذي حلف عليه إتيانه
خير من تركه ، فليأت
الصفحه ٢٩٨ :
لِغَيْرِ اللهِ فَمَنِ اضْطُرَّ غَيْرَ باغٍ وَلا عادٍ فَلا إِثْمَ عَلَيْهِ إِنَّ
اللهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ (١٧٣
الصفحه ٣٠١ :
على فعل ما يعلمون
أنّه يصيّرهم إلى النار». (١)
أقول : وهو تفسير بمسلك المجازاة.
وفي المجمع عن
الصفحه ٣١٨ :
رمضان فليصمه ،
ومن سافر فيه فليفطر (١)».
أقول : وأخبار أهل البيت ـ في تعيّن الإفطار على المريض
الصفحه ٣٢٣ : إيّاهم لما ملكه بالذات ، فهو الحائل بينهم وبين أنفسهم وقواها
ومتعلّقاتها ، فهو القريب منهم على الإطلاق من
الصفحه ٣٣٠ : ، فالواقع لا يتغيّر عمّا هو عليه ، وأمّا نظام العلم
فيكثر فيه الخطأ والسهو ، فربّما سأل الإنسان عن ربّه شيئا
الصفحه ٣٣٣ : الروايات أنّ الدعاء من القدر ،
وبه يندفع ما ربّما يورد : أنّ الحاجة المدعوّ عليها إمّا مقدّرة الوقوع أو
الصفحه ٣٣٨ : ،
فقال : عندكم طعام؟ فقالوا : لا تنم (١) حتّى نصنع لك طعاما ، فأبطأت عليه أهله بالطعام ، فنام قبل
أن يفطر
الصفحه ٣٤٢ : انْتَهَوْا فَلا عُدْوانَ إِلاَّ عَلَى الظَّالِمِينَ
(١٩٣) الشَّهْرُ الْحَرامُ بِالشَّهْرِ الْحَرامِ