الصفحه ٩٧ :
وإصلاحاتها في
مظنّة الفساد ومصبّ البطلان ، لا تتمّ الحياة فيها إلّا بالحياة النوعيّة ، ولا
يكمل
الصفحه ١٠١ :
ولا محدودة بحدّ ،
وأنّ القدر والحدّ في مرتبة الإنزال والخلق ، والكثرة التي فيها وتعدّدها ليست من
الصفحه ١٠٦ :
من قسم ، والجنّة
من قسم ، وأقام القسم الرابع في مقام الخوف ما شاء الله ، ثمّ جعله أجزاءا : فخلق
الصفحه ١١٤ : تَعْبُدُوا الشَّيْطانَ إِنَّهُ لَكُمْ عَدُوٌّ مُبِينٌ* وَأَنِ
اعْبُدُونِي). (٢)
على أنّ ذيل
الآيات في سورة
الصفحه ١١٨ :
قوله : (قالَ فِيها تَحْيَوْنَ ،) (١) وقوله : (فَإِمَّا
يَأْتِيَنَّكُمْ مِنِّي هُدىً ...) إلى آخر
الصفحه ١٤٨ :
قوله سبحانه : (خُذُوا ما آتَيْناكُمْ بِقُوَّةٍ)
في المحاسن عن
الصادق ـ عليهالسلام ـ عن قول
الصفحه ١٦٦ :
سليمان ، وضع
إبليس السّحر وكتبه في كتاب ، ثمّ طواه وكتب على ظهره : (هذا ما وضع آصف بن برخيا
للملك
الصفحه ١٦٨ :
يريد المتمرّدين
من هذا النهي ، وهذا أحد الموارد التي اطلق فيها الكفر على ترك التكاليف الفرعيّة
الصفحه ٢٢٨ : نعمتي ولا يجهل حقّي ، يطلب رضائي في
ليله ونهاره.
وأمّا الحياة
الباقية : فهي التي يعمل لنفسه حتى تهون
الصفحه ٢٤٦ : ». (٢)
أقول : وأمّا ما رواه في قرب الإسناد عن الصادق ـ عليهالسلام ـ عن آبائه ، عن النبيّ
الصفحه ٢٥١ : ، والقول بعض ذلك العمل ، مفروض من
الله ، مبيّن في كتابه ، واضح نوره ، ثابت (١) حجّته ، يشهد له بها الكتاب
الصفحه ٢٦٩ : ـ صلىاللهعليهوآلهوسلم ـ في زمانه شفاها وآمنوا بالله ورسوله ـ صلىاللهعليهوآلهوسلم ـ أصلا ، وسائر المؤمنين ـ ممّن
الصفحه ٢٨٧ : لِلنَّاسِ فِي الْكِتابِ أُولئِكَ يَلْعَنُهُمُ اللهُ وَيَلْعَنُهُمُ
اللاَّعِنُونَ (١٥٩) إِلاَّ الَّذِينَ
الصفحه ٢٩٦ :
في أنواع عذابها ،
كلّما أرادوا أن يخرجوا منها اعيدوا فيها وذوقوا عذاب الحريق (١) ـ أبدا ، وأمّا
الصفحه ٢٩٧ : من خطوات الشيطان». (٥)
قوله سبحانه : (كَمَثَلِ الَّذِي يَنْعِقُ ...)
في المجمع عن
الباقر