الصفحه ١٦٠ : المدينة ، قال لهم : وذلك عير وهذا أحد ، فنزلوا عن
ظهر إبله ، فقالوا : قد أصبنا بغيتنا ، فلا حاجة لنا في
الصفحه ٢٢٤ : قُولُوا أَسْلَمْنا وَلَمَّا يَدْخُلِ الْإِيمانُ فِي
قُلُوبِكُمْ) (١) ويتعقّبه الإذعان القلبي ، وهو الإيمان
الصفحه ٢٧٠ : أَيْنَ ما كُنْتُمْ) (١) ولذلك فهذا الصبر صبر في جنب الله عن هوى النفس ومشتهاها
وفي البأساء والضرّاء وعلى
الصفحه ٣١٥ :
[شَهْرُ رَمَضانَ
الَّذِي أُنْزِلَ فِيهِ الْقُرْآنُ هُدىً لِلنَّاسِ وَبَيِّناتٍ مِنَ الْهُدى
الصفحه ٣٢٨ : غير
المخلص في دعائه لا يدعوه سبحانه ، وقد قال تعالى : (ادْعُونِي أَسْتَجِبْ
لَكُمْ) (٢) وقال تعالى
الصفحه ٣٣١ :
وفيه أيضا عن عليّ
ـ عليهالسلام ـ : «لا يقبل الله دعاء قلب لاه». (١)
ويقرب من هذا
الباب أيضا ما
الصفحه ٣٣٧ :
لَهُنَ)
في مقام التعليل
لحلّيّة الرفث ؛ فانّ اللباس هو اللازم للتستّر ، وأمّا التستّر عن نفس اللباس
الصفحه ٩٩ :
صائرين مثل آدم
مساوين معه ، ولم يكن في ذلك إكرام لآدم ؛ حيث علّمه الله سبحانه أسماءا ولم
يعلّمهم
الصفحه ١١٣ : آدَمَ مِنْ قَبْلُ فَنَسِيَ وَلَمْ نَجِدْ لَهُ عَزْماً) (٢) ؛ فإنّها تدلّ على نسيان العهد ، مع أنّ ما في
الصفحه ١٢٩ :
في تكرّر الأمر
بالهبوط فراجع ، وأمّا الساعات ـ وأنّها ستّة أو سبعة ـ فالأمر فيها هيّن ، فإنّما
هو
الصفحه ١٣٦ :
بِالصَّبْرِ) يعني الصيام». (١)
وروى مضمون
الحديثين العيّاشي في تفسيره. (٢)
وفي تفسير
العيّاشي
الصفحه ١٩٣ : ! فأخبرني عن قول الله عزوجل (وَجَعَلَها كَلِمَةً
باقِيَةً فِي عَقِبِهِ) ، (١) قال : يعني بذلك الإمامة
الصفحه ٢١٤ :
الفريقان في
أحاديث متفرّقة في الأبواب.
قوله ـ عليهالسلام ـ : «فأنزل الله عليه القواعد من
الصفحه ٢١٩ :
فلمّا أجاب الله
إبراهيم وإسماعيل ، وجعل من ذرّيّتهما امّة مسلمة ، وبعث فيها رسولا منهم (١) يعني
الصفحه ٢٣٧ :
عشرة أشياء خمسة
في الرأس وخمسة في البدن ؛ فأمّا التي في الرأس : فأخذ الشارب وإعفاء اللّحى وطمّ