الصفحه ٣٩٢ : الاحتياط في الأقل والأكثر الاستقلالي أيضا كالدين المردد بين الأقل
والأكثر ، ضرورة اتحاد الأمر المتعلّق به
الصفحه ٣٩٩ :
المناط نفصّل في الأقل والأكثر الاستقلالي أيضا ، مثلا لو قلنا بأنّ قوله أدّ
الدين معناه فرّغ ذمتك من الدين
الصفحه ٤٠٠ : ومن يقول بمقالته من أنّ القاعدة تقتضي
الاحتياط في مثل فرّغ ذمتك من الدين كما صرّح به المصنف في غير
الصفحه ٤٩٣ : المؤمنين (عليهالسلام) «اعلموا أنّ كمال الدين طلب العلم والعمل به ، ألا وإن
طلب العلم أوجب عليكم من طلب
الصفحه ١٧ :
قوله : (ما جَعَلَ عَلَيْكُمْ فِي الدِّينِ مِنْ
حَرَجٍ)(١) معناه أنّ الأحكام المجعولة المستكشفة
الصفحه ٢٦ : لتقديمه إلّا من حيث قوة الدلالة كما هو كذلك في قوله تعالى : (ما جَعَلَ عَلَيْكُمْ فِي الدِّينِ مِنْ
حَرَجٍ
الصفحه ٥٣ : أصول الدين ، والمراد بالهداية الهداية إلى
الإسلام ، نعم قوله : (حَتَّى يُبَيِّنَ
لَهُمْ ما يَتَّقُونَ
الصفحه ٨٨ : » (١) بإطلاقه فإنّ إطلاقه يقتضي وجوب تحصيل العلم بجميع ما
يتعلّق بالدين أصولا وفروعا.
مضافا إلى أنّ
ظهور لفظ
الصفحه ١٤٣ : لشدة اعتنائه بما يكرهه الله لا يرتكب المحرمات
المعلومة ، ومن ارتكب الشبهة لعدم مبالاته في الدين هان
الصفحه ٢١٠ : في الوجهين
كان من قبيل ما نحن فيه ويكون مطابقا لما ذكره فخر الدين في ذيل كلامه المحكي في
المتن من
الصفحه ٢١٣ : الزكاة عليه لعدم العلم ببلوغ ماله النصاب بعد الفحص بالمحاسبة أو من أول
الأمر ، وكما لو شكّ في أنّ دينه من
الصفحه ٢٢٨ : بالفرض
غير جائز فإنه إدخال ما ليس من الدين قطعا فيه ، فإنّ الإباحة فيما نحن فيه مما
نقطع بعدمه ، لأنّا
الصفحه ٣٢٧ :
الدين ، فيعلم من ذلك أنه قد جعل الترخيص والإباحة والحلية فليتأمل ، وقد أشبعنا
الكلام في هذه الوجوه في
الصفحه ٣٣٧ : قد يكون استقلاليا كأداء الدين الواجب المردد بين درهم
ودرهمين بمعنى أنّ أجزاء الواجب لا يرتبط بعضها
الصفحه ٣٥٠ : قلنا بأنّه إدخال ما لم يعلم أنه من الدين في
__________________
(١) فرائد الأصول ٢ :
٢٨٩