الصفحه ١١١ : بهذه العبارة فيما اختاره في المسائل الخلافية المعروفة ،
مضافا إلى ضعف ظهوره في نفسه في دعوى الإجماع
الصفحه ١١٤ : لهذا الإيراد فأورده على نفسه وأجاب عنه بوجه تعرف
ضعفه بمراجعة كلامه في الشبهة الموضوعية.
قوله
الصفحه ١٢٨ :
: فبمنع منافاة الارتكاب للتقوى (١).
فإنّ التقوى من
الوقاية ولا يزيد مدلولها عن حفظ النفس عن ضرر الوقوع
الصفحه ١٢٩ : كله كيف
تطمئن النفس بظاهر الآية الجمودي لو كان حتى يصحّ الاستدلال بها للمقام.
قوله
: وأما عن آية
الصفحه ١٣١ : العقاب ما إذا لم يرد من الشارع ما يبيّن نفس الواقع ، ولم يرد أيضا
منه ما يبيّن أنّ المكلف الملتفت مأخوذ
الصفحه ١٣٢ : قبل الفحص لو خالف الواقع ، وإن فرض أنه لو أتعب نفسه في الفحص لم يجد
دليلا أيضا وكان حكمه العمل بالأصل
الصفحه ١٣٨ : بمعنى
الوصول والتعرض لأنّه يتعدّى بالنفس يقال أصابه لا أصاب به ، وكيف كان تقريب
الاستدلال مبني على أن
الصفحه ١٣٩ : ، لعدم وثوق
الشخص من نفسه في القيام بوظيفته أو نحو ذلك ، وإلّا يكون الفتوى لأهلها واجبة أو
مندوبة كما لا
الصفحه ١٤٤ : نفسه ، ولو سلّم يمنع من حكمه فيما إذا أخبر الشارع تنجّز الواقع
المجهول على ما هو مفاد أخبار التثليث كما
الصفحه ١٤٥ : عنده ، أو يقال إنّ الظاهر من الحلال والحرام الحلال والحرام النفسيين
المستقلّين لا مثل ما ذكر.
وكيف
الصفحه ١٥٣ :
مكلف بالنسبة إلى
تكليف نفسه لا يكون المشكوكات في غير موارد الأمارات من أطراف علمه الإجمالي
الصفحه ١٥٩ : عليه إلخ (٢).
وبعبارة أخرى هل
هي نفسية بدعوى أنّ كون الاحتياط موجبا لإدراك الواقع حكمة ومصلحة تقتضي
الصفحه ١٧٥ : أقرّ على نفسه بالعبودية
وهو مدرك من عبد أو أمة ومن شهد عليه بالرق صغيرا كان أو كبيرا» (١) وفقهاؤنا
الصفحه ١٧٧ : الواقعي لا الخمر
المعلوم ، لأنّ الألفاظ موضوعة للمعاني النفس الأمرية فمن أين يتقيّد التكليف
بالعلم تفصيلا
الصفحه ١٨٣ : جميع ما يبتلى به المكلّف من الحكم والموضوع.
قوله
: ومنها أنّ الشبهة في نفس الحكم يسأل عنها الإمام