الصفحه ٤٠١ : الأقل والأكثر
مردد بين الأقل والأكثر واقعا ، لأنّ متعلّق التكليف نفس صوم الأيام ليس وراءه شيء
وهو عين
الصفحه ٤٠٢ :
عن الوضوء هي شرط الصلاة على ما هو مذاق المشهور ، وكتقيّد صلاة العصر بفعل صلاة
الظهر قبلها فإنّ نفس
الصفحه ٤١٤ :
أنّ كل واجب نفسي وقع حال الصلاة فهو جزء أو شرط وكل حرام نفسي وقع حال الصلاة فهو
مانع ، وحينئذ فلو شك
الصفحه ٤٢٩ : يشك
في بقاء كرّيته وإن لم يكن نفس ما كان متيقّن الكرّية في السابق لكنّه يعدّ نفس
الموضوع السابق عرفا
الصفحه ٤٤٣ : التنبيه الحادي عشر من تنبيهات
الاستصحاب بقوله وهنا توجيه ثالث وهو استصحاب الوجوب النفسي المردد بين تعلّقه
الصفحه ٤٤٤ :
المستصحب مردد بين
الوجوب الغيري المتيقّن الارتفاع والنفسي المشكوك الثبوت.
وعلى الوجه الثاني
الصفحه ٤٧٧ : ، مدفوع بأنّ
استفادة التعبدية إما من نفس دليل الشرط والمانع وهو منتف لأن قوله (عليهالسلام) «لا صلاة إلّا
الصفحه ٤٩١ : .
قوله
: عدا ما يتخيّل من ظهور أدلة وجوب الفحص وطلب تحصيل العلم في الوجوب النفسي (٣).
ربما يورد على كون
الصفحه ٤٩٣ : .
(٢) نفس المصدر ص ١٣.
(٣) نفس المصدر ص ٢٠.
(٤) فرائد الأصول ٢ :
٤١٧.
الصفحه ٥٤٥ : لا يخفى ، وإن قلنا بأنه عبارة عن عدم
الكرية أو قلنا بأنّ ما أنيط به حكم الانفعال نفس عدم الكرية لا
الصفحه ٥٥٠ : طلحة بن زيد عن الصادق (عليهالسلام) «قال (عليهالسلام) إن الجار كالنفس غير مضار ولا
الصفحه ٥٦٣ :
فيكون منفيا في
الشرع ، بخلاف الإضرار بالنفس فإنّ إباحته بل طلبه على وجه الاستحباب ليس حكما
ضرريا
الصفحه ٥٨٤ : ، وأنه لا يجب على أحد دفع الضرر عن الغير بإضرار
نفسه ، لأنّ الجواز في الأول والوجوب في الثاني حكمان
الصفحه ١١ : على كون الواقع مؤدّاه حقيقة كما في العلم أو
تنزيلا كما في سائر الأدلّة ، سواء كان في نفسه ناظرا إلى
الصفحه ١٢ : الشيء ما يدل على اعتباره بوجه الدليلية أو الأصل فهو ،
وإلّا فإن كان ذلك الشيء في نفسه ناظرا إلى الواقع