الصفحه ١٠١ : لله تعالى فاكرمه» وثالثة يكون احدهما
مسوقا لبيان الموضوع وثانيهما يكون تعليقه مولويا كما لو قال المولى
الصفحه ١٠٩ : بين الامرين احداث لقول ثالث فيدور الامر بين الاخذ بالمفهوم أو
بالمنطوق وحيث لا موضوع للمفهوم مع فرض
الصفحه ١١١ : .
الاشكال الثالث : انه لو كان الخبر الواحد حجة لزم من اعتباره عدم اعتباره
وذلك لان السيد المرتضى نقل الاجماع
الصفحه ١١٨ : وتستعمل بداعي ابراز الحب بالواقع بعدها غاية الامر انه تعالى
وتقدس لا يكون مترددا.
الامر الثالث : أن
يكون
الصفحه ١٢٠ : لا محصل لعدم
القول بالفصل.
الوجه الثالث : ان الظاهر من الآية الشريفة ان الواجب على النافرين الانذار
الصفحه ١٢١ : الراوي فلاحظ فتحصل ان الآية الشريفة
لا تقوم باثبات المدعى.
الوجه الثالث : قوله تعالى (إِنَّ الَّذِينَ
الصفحه ١٢٦ : خاص وهذا القسم من التواتر ايضا
مفقود في المقام اذ المنقولات مختلفة في المفاد.
القسم الثالث : التواتر
الصفحه ١٣٣ :
التقريب الثالث : الاجماع القولي حتى من السيد بتقريب انهم ان لم يكونوا
قائلين بالحجية كالسيد فانما
الصفحه ١٣٥ : الخبر حجة عند الشارع.
الجواب الثالث : انه قد حقق في الاصول انه لو ورد عام بعد خاص ودار الامر
بين كون
الصفحه ١٤٤ : في دليل
آخر «يحرم اكرام العالم الفاسق» وورد في دليل ثالث «يحرم اكرام العالم الفلسفي»
فمرجع هذه الادلة
الصفحه ١٤٥ : على الثاني فيكون مرجعه الى دليل الانسداد ، وأما على
الثالث فيكون قولا بلا بينة ولا برهان.
ثم انه يقع
الصفحه ١٤٧ : بتكاليف في الشريعة. الثاني : بكون بعض الامارات مطابقا مع الواقع.
الثالث : العلم الاجمالي بكون بعض الروايات
الصفحه ١٤٨ :
الثالثة فنقول لا اشكال في عدم جواز الرجوع الى فتوى من يرى انفتاح باب العلم أو
العلمي اذ من يرى الانسداد
الصفحه ١٤٩ : الوقائع تدريجية والحرج يتحقق بالواقعة الثانية أو الثالثة أو غيرها
من الوقائع المتدرجة مثلا لو علم المكلف
الصفحه ١٥١ : جوازه عهدتها على مدعيها.
المقام الثالث : في أن نتيجة المقدمات على تقدير تماميتها