الصفحه ٣٠٠ : قوله تعالى (فَلِلَّهِ الْحُجَّةُ
الْبالِغَةُ) فقال ان الله تعالى يقول للعبد يوم القيمة عبدي كنت عالما
الصفحه ٣٠٥ : قبل الوقت باطلاق خبر مسعدة بن زياد.
الصورة الرابعة :
أن يكون قادرا على التعلم قبل الوقت وأما بعد
الصفحه ١٨٥ :
المؤمنين عليهالسلام انه قال في خطبة له : فيا عجبا وما لي لا أعجب من خطاء هذه
الفرق على اختلاف حججها في
الصفحه ١٦٨ : .
الوجه السابع : ما رواه عبد الصمد بن بشير عن أبي عبد الله عليهالسلام في حديث ان رجلا أعجميّا دخل المسجد
الصفحه ٩١ : أن يذكر في تقريب الاستدلال على
اعتبارها وجوه :
الوجه الاول ما
رواه زرارة بن اعين : قال الامام
الصفحه ٩٧ : ايوب
بن الحر قال : سمعت أبا عبد الله عليهالسلام يقول : كل شيء مردود الى الكتاب والسنة وكل حديث لا
الصفحه ١٨١ : الفعلية في قبال
استصحاب عدم الجعل فان الشارع ليس له حكم في خصوص الموضوع الخاص وبعبارة اخرى :
نفرض زيد بن
الصفحه ٢١٤ : مقتضاه رفع الوجوب ورفع الحرمة كما انه يمكن
الاخذ بحديث عبد الصمد بن بشير عن أبي عبد الله عليهالسلام
الصفحه ٤٩ : به يستلزم التناقض لاحظ ما رواه مسعدة بن صدقة ، عن أبي عبد الله عليهالسلام قال : سمعته يقول : كل شي
الصفحه ١٦٩ : فلاحظ.
الوجه الثامن : ما رواه مسعدة بن صدقه عن أبي عبد الله عليهالسلام قال : سمعته يقول : كل شيء هو
الصفحه ١١٥ : بن
مسلم والحال ان خبر ابن مسلم لا اثر شرعي ولا موضوع ذو اثر شرعي فلا يشمله دليل
الاعتبار.
الصفحه ١١٤ :
الماء عن تحت دليل الاستصحاب بالتخصيص وحيث ان مقتضى اصالة العموم عدم التخصيص
يكون المتعين جريان
الصفحه ١٠٧ : الفلاسفة الا الفلان بن الفلان وبعبارة
اخرى ان العموم المذكور ليس قابلا للتخصيص ، لا يكون تاما فمرجع الكلام
الصفحه ٣٠٣ : وهذا العرف
ببابك لاحظ ما رواه مسعدة بن زياد (١) فان الظاهر من هذه الرواية من كلام الامام عليهالسلام ان
الصفحه ٣٠٦ :
وبعبارة واضحة :
يشترط في جريان الاستصحاب أن يكون المستصحب اثرا شرعيا أو يكون موضوعا للاثر
الشرعي