الصفحه ٩٨ :
على ما يظهر من التفسير ان النبي صلىاللهعليهوآله ارسل وليدا لاخذ صدقات بني المصطلق فخرجوا يتلقونه
الصفحه ٣٢٩ : صلىاللهعليهوآله «لا ضرر ولا ضرار»
زجر عن ايراد الضرر بالغير وعن الضرار والإضرار.
ويؤكد المدعى ان
الجملة الاسمية
الصفحه ٣٣٠ :
بالسلام (١) وقوله عليهالسلام تطوع والرد فريضة (٢) وقوله عليهالسلام ان الله عزوجل يحبّ افشا
الصفحه ١٢٤ : وَالَّذِينَ يُؤْذُونَ رَسُولَ اللهِ لَهُمْ عَذابٌ أَلِيمٌ.)(١).
بتقريب ان الله
يمدح نبي الاسلام بكونه اذنا
الصفحه ١٥٩ : المقام وان شئت قلت : لا اشكال في أن الكلام
المذكور كلام النبي صلىاللهعليهوآله بتعليم الله سبحانه ومن
الصفحه ١٢٢ : الكتاب بالنسبة
الى رسالة رسول الاسلام صلىاللهعليهوآله وبعبارة اخرى يجب عليهم ان يعلنوا الآيات والبينات
الصفحه ٨٠ : فان رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم قال «اني تارك فيكم الثقلين كتاب الله وعترتي» فاللازم في
كل مورد
الصفحه ١٧٠ : (٣) والحديث ضعيف سندا.
الوجه الثاني عشر : ما رواه زكريا بن يحيى عن أبي عبد الله عليهالسلام قال ما حجب الله
الصفحه ١٨٧ : فهو لما استبان له أترك والمعاصي حمى الله فمن يرتع حولها يوشك أن
يدخلها (٢).
ومنها ما رواه
مسعدة بن
الصفحه ١٠٤ : يمكن أن يغفل أو ينسى والحال انه معصوم واذهب الله عنه
الرجس وطهره تطهيرا فانه يمكن ان النبي
الصفحه ٢٨٧ : تسليمه لا أثر له لما قلنا كرارا ان
عمل المشهور بحديث ضعيف لا يجبر ضعفه كما ان اعراضهم عن الحديث الصحيح لا
الصفحه ٣٣٢ : كامِلَيْنِ لِمَنْ أَرادَ أَنْ يُتِمَّ الرَّضاعَةَ وَعَلَى
الْمَوْلُودِ لَهُ رِزْقُهُنَّ وَكِسْوَتُهُنَّ
الصفحه ٣١٤ : من كلامه ان حديث الرفع متضمن للحكم الامتناني
على الامة ولذا قال صلىاللهعليهوآله «رفع عن امتي
الصفحه ٣٢٢ : الضرار فقد ذكرت في معناه معان مختلفة منها انه مرادف
للضرر في المعنى لكن يستفاد من موارد استعماله انه اشرب
الصفحه ٢٠٧ : صلىاللهعليهوآله يثاب بذلك الثواب ، عدم الاشتراط لكن الانصاف ان المستفاد
من الحديثين بحسب الفهم العرفي ان العمل