الصفحه ٩٨ : ، هذا تمام الكلام في الموضع الاول.
الموضع الثاني : في بيان الوجوه القابلة
للاستدلال بها على حجية الخبر
الصفحه ١٤٥ :
الواحد ولو مع عدم العلم بكونه مطابقا مع الواقع ولا رابع أما على الاول فيكون
مرجعه الى الوجه الاول وأما
الصفحه ١٥٧ : .
المقام الثالث : في بيان ادلة البراءة فنقول يمكن الاستدلال على المدعى بوجوه ، الوجه الاول : قوله تعالى
الصفحه ١٩٥ : تمام الكلام في التقريب الاول.
التقريب الثاني ، لحكم العقل بوجوب
الاحتياط :
ان الاصل الاولي
في الاشيا
الصفحه ٢٠٨ :
حكما واحدا لمجموع
الافراد فان كان من قبيل الاول يكون المرجع البراءة وان كان من قبيل الثاني يكون
الصفحه ٢١٦ : الاجمالي فنقول القسم الاول : ما يمكن فيه الموافقة القطعية كما يمكن المخالفة كذلك وهو
الغالب مثلا اذا علم
الصفحه ٢١٨ : زائدة فعلى الاول تكون شرطا وعلى الثاني تكون مانعة
وربما يقال كما عن الشيخ قدسسره ان الامر دائر بين
الصفحه ٢٢١ : عرفت ما تقدم
نقول البحث في المقام الاول يقع في جهات : الجهة
الاولى : في امكان جريان
الاصل في جميع
الصفحه ٢٤٥ : المشروط أما الصورة الاولى فلا اشكال في تنجز العلم الاجمالي كبقية
الموارد فان المفروض كون الوجوب فعليا
الصفحه ٢٤٨ :
من كونه اما فرد الواجب واما لا يكون أما على الثاني فلا مقتضى لاتيانه وأما على
الاول فيرتفع وجوبه
الصفحه ٢٥٤ : عدم موضوعه لا الى نجاسة
التراب ففي مثله ما هو الوظيفة؟
وتتصور في المقام
صورتان الصورة الاولى : أن لا
الصفحه ٢٧٣ : المعارضة
فراجع كلامه ولاحظه.
اذا عرفت ما ذكرنا
فاعلم ان القسم الاول له صور الصورة الاولى أن يعلم المكلف
الصفحه ٢٧٦ : تصل النوبة الى
البراءة عقلا عن التعيين فلاحظ هذا تمام الكلام في القسم الاول.
وأما القسم الثاني
وهو
الصفحه ٢٧٨ : المتيقن السابق مفقود فلاحظ.
تنبيهات
: التنبيه
الاول :
في حكم ما لو دار
الامر بين جزئية شيء أو شرطيته
الصفحه ٢٨١ : الطولية
تدريجا.
لكن الانصاف تحقق
الزيادة بالفرد الثاني اذ المفروض ان المركب يتم بالفرد الاول فيكون الفرد