الصفحه ٢٢٠ : أهم من الفعل يكون الترك متعينا
بحكم العقل واحرازه يتوقف على ترك كلا الفعلين فلاحظ والله العالم بحقائق
الصفحه ٢٢١ : العقلي ويتفرع على ما ذكرنا انه
لو علم المكلف اجمالا بالتكليف فلو لم يجر الاصل في شيء من الاطراف يكون
الصفحه ٢٣٥ : والمفروض عدم امكانها فما أفاده الميرزا النائيني
على ما في التقرير من أنه اذا لم تمكن المخالفة القطعية لا
الصفحه ٢٥١ : تعارض بقاء وما قيل من أن الاصل في المرحلة الاولى سقط
ومات بالمعارضة والميت لا يصير حيا بعد مماته كلام
الصفحه ٢٥٣ : في ناحية المنتهى أما من ناحية المبدا فان المبغوض مبغوض
لدى المولى وانما الترخيص في ارتكاب الجامع
الصفحه ٢٥٨ :
يكون العلم
الاجمالي الثاني منجزا وذلك لان اصالة الطهارة الجارية في كل واحد من الإناءين
تعارض مع
الصفحه ٢٦٣ :
عن اطراف العلم
فالحق كما افاده صاحب الكفاية من جريان الاصل في الاناء الصغير بلا معارض.
والذي
الصفحه ٢٦٦ : فيجب تحصيل الغرض ومع احتمال تعلق الوجوب
بالاكثر لا يحرز الاتيان بالغرض فلا بد من الاتيان به كى يحصل
الصفحه ٢٧٢ : الوجوب بالفصل الخاص
وبين تعلقه بفصل من الفصول فلا بد من الاتيان بالفصل الخاص كى يحصل الامتثال.
ويرد
الصفحه ٢٧٦ : عاجزا عن الامتثال لكان كل واحد من المتزاحمين واجبا عليه وانما سقط
احدهما عن عهدته لعجزه وعليه المقتضي
الصفحه ٢٧٩ : ان
الانسان لا يخلو من الفعل أو الترك وبعبارة واضحة : المكلف اما يصلي مع الساتر النجس واما يصلي عاريا
الصفحه ٣٠٤ : الحيلة وينبغي في دفع
الاشكال من التفصيل وبيان الاقسام المتصورة فنقول تتصور في المقام صور :
الصورة
الصفحه ٣٠٥ :
ولكن لا يتمكن من
التعلم بعد الوقت وايضا لا يمكنه الاحتياط بل يمكنه الاتيان ببعض أطراف الاحتمال
الصفحه ٣١٠ : من كان الوظيفة الرجوع اليه ومخالفا للمجتهد الذي
يكون الوظيفة الرجوع اليه وفي هذه الصورة يكون البطلان
الصفحه ٣١٦ : وفي هذه الصورة يترتب الالزام الظاهري على الاباحة الظاهرية
المستفادة من اصالة البراءة وبما ذكر ظهر ان