الصفحه ٧٩ :
الوجه الثاني : ان
القرآن فيه مطالب غامضة ومطالب عالية وورد في النص انما يفهم القرآن من خوطب به
الصفحه ٨٨ :
البيان المذكور
كما هو ظاهر ، نعم ربما يحصل لفقيه العلم برأى المعصوم من اتفاق جماعة من العلماء
على
الصفحه ٨٩ : باصالة عدم غفلته وبناء العقلاء على العمل بقوله ومثله ان يقول سمعت
من المعصوم ان الشيء الفلاني حرام
الصفحه ١١٢ : بأن نقول الاجماع دليل لبي والقدر المتيقن من عدم
الاعتبار خبر من لا يكون عادلا مضافا الى أنه نسلم ان
الصفحه ١٢٥ : وبطلانه أوضح
من أن يخفى. وثالثا : انه كيف يمكن أن تكون الآية دالة على اعتبار الخبر الواحد
والحال ان موردها
الصفحه ١٣٨ : بين الامامي وغيره وعلى الجملة اثبات الدعوى المذكورة على عهدته.
بقى امران لا بد من البحث فيهما
الصفحه ١٥٧ :
قد دلت جملة من
النصوص على لزوم الاحتياط عند الشبهة والاصولي ذهب الى أن العلم الاجمالي بالاحكام
الصفحه ١٥٨ :
يعذبه بالعذاب الاخروي مضافا الى أن قوله تعالى (ما كُنَّا
مُعَذِّبِينَ) منسلخ عن الزمان والمستفاد منه انه
الصفحه ١٦٥ :
وأما اسناد الرفع
الى الحكم الشرعي فهو حقيقي فلا بد من أن يفرض ان الاسناد يكون بالنسبة الى جميع
الصفحه ١٧٠ : ء مطلقة ما لم يرد عليك أمر ونهي وكل شيء يكون
فيه حلال وحرام فهو لك حلال ابدا ما لم تعرف الحرام منه فتدعه
الصفحه ١٧١ :
فهو مرفوع عن
الامة فلا يرتبط بما نحن بصدده من خفاء الامر لاجل الاسباب الخارجية.
وأجاب عن
الصفحه ١٨٨ :
من الهلكة المفسدة فيرد عليه أولا انه يمكن احراز عدمها بالاستصحاب كما قلنا سابقا
وثانيا انه لا يصدق
الصفحه ١٩١ : ء الابيض وايضا اذا علمنا اجمالا بنجاسة احدهما ثم وقع في احدهما المعين
مقدار من الدم فما المانع من جريان
الصفحه ١٩٧ : ء المغسول به الثوب
على استصحاب نجاسة الثوب المغسول؟ قلت اولا : يستفاد من ادلة الاستصحاب تقدم الاصل السببي
الصفحه ٢٠٣ :
بل يمكن أن يقال :
انه لو لم يستفد من الدليل ان الميتة أمر وجودي أو عدمي تكون النتيجة طهارة