الصفحه ١٧٠ : : أنّه كما قلنا في بحث الحروف : إنّ المعاني الحرفيّة والاسميّة
متباينتان بتمام الذات والحقيقة ، وأنّ لفظ
الصفحه ١٨٩ : »
استعمل في معناه الحقيقي ، وادّعي أنّ يوسف من مصاديقه ، مع أنّ جملة «حاش لله» لا
يناسب لفظ «الملك» ، بل
الصفحه ١٩٠ :
المثل كأنّه هو ،
فتكون الإرادة الاستعماليّة هاهنا أيضا متعلّقة بالمعنى الحقيقي ، وأمّا الإرادة
الصفحه ٢١٦ :
متحقّقة فيتحقّق تبادر الغير ، فيندفع هذا الإشكال ، فكما أنّ التبادر علامة
للحقيقة كذلك تبادر الغير علامة
الصفحه ٢٢٣ : المجازيّة المتداولة
بين أهل المحاورة ، وإن كان المعنى المجازي المناسب للحقيقي واقعا أخصّ ممّا هو
المتداول
الصفحه ٢٧٦ : كان الإطلاق والشمول أوفر.
وأمّا سعة سنخ
الوجود الحقيقي من فرط الفعليّة وقلّة الإبهام ، ولذا كلّما
الصفحه ٣٠٥ : والحقيقة ، فتقديره : لا صلاة كاملة
لجار المسجد إلّا في المسجد ، وإذا كان الأمر هنا كذلك فيقتضي اتّحاد
الصفحه ٣٤٤ :
من كتابة جميع
المعاني ؛ بأنّ العين ـ مثلا ـ تكون حقيقة في سبعين معنى ، فيكون أحد مناشئ
الاشتراك
الصفحه ٣٥٩ : لحقتها علامة التثنية والجمع لم تستعمل
في معانيها الحقيقيّة غير القابلة للتعدّد ، بل تستعمل في معنى مجازي
الصفحه ٣٦٩ : المشتقّ ، فلا يقال
للتراب : إنّه إنسان حقيقة ولا مجازا باعتبار أنّه كان إنسانا في ما مضى.
إنّما الكلام
الصفحه ٣٧٣ : انقضائه على نحو
الحقيقة.
وأمّا قولك : «هذا
مقتول زيد» إن كان المراد منه من وقع عليه القتل فهو حقيقة على
الصفحه ٤٠٠ :
للجري فقط ـ حقيقة
إذا كان متلبّسا بالضرب في الأمس في المثال الأوّل ومتلبّسا به في الغد في الثاني
الصفحه ٤١٢ : في موارد الانقضاء حقيقة.
وثالثا : أنّ
الاستعمال في المنقضي في القضايا الحقيقيّة غير معقول ، بل يكون
الصفحه ٤٦٣ :
الخارج بعدم وجوب إكرام زيد ، لكنّه يشكّ في أنّه مصداق للعالم حقيقة كي يكون
خروجه عن الحكم العامّ بنحو
الصفحه ٤٧٠ : هل يكونان من الامور الاعتباريّة أم لا؟ ولا يخفى أن الطلب على
قسمين : الطلب الحقيقي والإنشائي ، وأمّا