الصفحه ٣٨٤ : عليه ولا يجوز أن
__________________
(١) لا يخفى أن هذه
الرواية صريحة في جواز الشهادة مستندا الى
الصفحه ٣٩٤ :
على حجية هذا الاستصحاب لا يبقى مجال لامارة اليد لما ذكرنا
أن
__________________
ذلك بأن انقلاب
الصفحه ٦ : يكون خطابه موجها الى المكلف ، بأن ينزل شيئا
بمقام آخر بأن يكون نفس ذلك التنزيل بلحاظ العمل على عهدة
الصفحه ٥٣ :
__________________
اشكال من جريان
الاستصحاب الوجودي الا لمعارضته بالاستصحاب العدمي وهذه المعارضة تتم بناء على
جريان
الصفحه ٧٧ :
جريان الاستصحاب فيها فلا يرد عليه بأنه لو لم يكن شرطا واقعيا فلا يجر فيه
الاستصحاب لانها ليست ذات أثر
الصفحه ١٠٨ : بعد الفراغ عن ثبوتها كان المراد منها البقاء الحقيقي فلا ينطبق على قاعدة
الاستصحاب.
ولو كان النظر
الصفحه ٢٢٥ :
وأخرى يكون من
الأحكام التكليفية التي قد تقدم ان الحق فيها ان الحكم فيها معلق على وجود الشرط
تصورا
الصفحه ٢٥٢ : القدماء القائلين بحجية الاصل المثبت يرجع الى ما
ذكرناه وان كان ظاهر الشيخ (قده) ان بناءهم عليه من جهة
الصفحه ٢٦٣ : ء
والغسل والتطهير عن
__________________
عليه فان الأثر حينئذ
يكون أثرا لنفس المستصحب باعتبار إلغا
الصفحه ٢٩٣ :
اذ بذلك لا يحصل
التطبيق على الأزمنة بخصوصه الذي مورد ترتب الأثر وقد عرفت منعه اذ الزمان الثاني
الصفحه ٣٥٥ :
وأما بناء على غير
المختار من أن التنزيل راجع إلى تنزيل المؤدى بلا نظر الى تتميم الكشف كما يدعيه
الصفحه ٣٦٧ : الأثناء وهذا التخصيص لا يضر بشمول قاعدة التجاوز عن العمل وبعبارة أخرى
لصدر الرواية منطوق ومفهوم بناء على
الصفحه ٣٩١ : شرعا بالشك في القابلية
بناء على غير المختار من رجوع التنزيل في مفاد لا تنقض إلى المتيقن.
وأما بنا
الصفحه ٣٩٣ :
كان موجبا لاسقاط
اليد عن الامارة العقلية وقد عرفت أنه محكوم لليد الفعلية ، وعليه انتزاعه منه
يحتاج
الصفحه ٣٩٦ : اعتباره يكون حاكما عليه ورافعا لموضوعه تعبدا بناء على كون المراد بالورود
فيه هو وصول النهي والعلم به لا