الصفحه ٣٧٦ : الصحة على الأصول بعد اجتماع الشرائط (١)
__________________
(١) يعتبر في جريان
أصالة الصحة إحراز صدور
الصفحه ٤١٢ :
عدم جوازه والقول
بتساقط الأصول الجارية في أطراف العلم الاجمالي ولا دليل على جريان أحد الأصلين
الصفحه ٤١٤ : ء حينئذ إلى تعليق حكم العقل
في عدم
__________________
(١) وأورد المحقق
النائيني (قده) على التخيير
الصفحه ٤١٨ : يجري فيه الاستصحاب وبين العلم الاجمالي بطهارة أحد الإناءين على
أن ما ذكره من المنافاة كما يجري في
الصفحه ٤٢٧ :
٣٣٥
الامر الاول
يعتبر فيه اتحاد المشكوكة مع المتيقنة
٤٠٥
تقديم الاصل
السببي على
الصفحه ١٥ :
جريانه في كل يقين وشك حتى بالاضافة الى نفسه فلو شك المقلد في بقاء وضوئه بعد
اليقين يبني على وضوء نفسه وإن
الصفحه ١٩ :
فالقضية التكليفية
تصدق على القضية المشكوكة ـ في مقام الانتزاع ـ انها ابقاء للقضية المتيقنة
فيشملها
الصفحه ٥٠ : الأول فاما أن يعلم مقدار
قابليته للبقاء ويكون الشك في طرو عارض كمثل الموت وعليه فتارة يعلم بأن له قابلية
الصفحه ١١١ : على حجية الاستصحاب مطلقا سواء
كان المستصحب وجوديا أو عدميا خلافا لبعض المحققين حيث قال بالتفصيل بين
الصفحه ١٣٤ : الوضعي عن الحكم التكليفي ليس مراده كونه عين الحكم التكليفي مفهوما بل
الظاهر اتفاقهم على تغايرهما مفهوما
الصفحه ١٣٥ :
__________________
(١) لا يخفى أن
الاحكام الشرعية تنقسم إلى التكليفية والوضعية بناء على ما هو الحق من أن الحكم هو
الامر
الصفحه ١٣٨ : باب تنزيل
المشكوك فيه منزلة الواقع ممنوعة إذ لا معنى للتنزيل الا الحكم يترتب آثار الواقع
على المشكوك
الصفحه ١٤٨ : ما نفى من شيء أو اثبت من شيء على خلاف العرف
يكون بالنسبة الى ذلك جعلا تأسيسيا كما لو اعتبر الشارع ولم
الصفحه ١٩٣ :
حدوث فرد آخر مع
القطع بارتفاع الفرد المعلوم في السابق وهذا على
__________________
الكلي ناشئا
الصفحه ١٩٤ : اذا قام المكلف من نومه ووجوب الغسل كما اذا كان جنبا كما هو المستفاد
من آية الوضوء قاطع للشركة وعليه في