الصفحه ٢٥٩ :
وقال تعالى : (الْيَوْمَ أُحِلَّ لَكُمُ الطَّيِّباتُ
وَطَعامُ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتابَ حِلٌّ
الصفحه ٢٢٢ :
من الذين أوتوا
الكتاب لا يجوز أن يخص به الرجال دون النساء فيكون من فعل مفتريا على الله تعالى
الصفحه ٢٣ :
الْكِتابِ أَنْ إِذا سَمِعْتُمْ آياتِ اللهِ يُكْفَرُ بِها وَيُسْتَهْزَأُ بِها
فَلا تَقْعُدُوا مَعَهُمْ حَتَّى
الصفحه ٣٣٣ :
موقنين ، ولا
مؤمنين ، وهذه صفة مقلد للناس لا محقق ، فظهر أن هذا الخبر حجة عليهم كافية وبالله
تعالى
الصفحه ٢٣٨ : منهم بألسنتهم وأفعالهم كما فعل
إبليس وأهل الكتاب وغيرهم.
وإن قالوا : بل
نثبت بهذا الدليل ونقطع به
الصفحه ٢٤٣ : ]. وقال تعالى عنهم أنهم قالوا : إنّ الله ثالث ثلاثة ، وهذا كله تشريك ظاهر لا
خفاء فيه ، فإذ قد صح الشرك
الصفحه ٢٨٠ :
القرآن لا يخلو
أمرهما من أحد وجهين لا ثالث لهما : إما أن يكونا جنّيين من أحياء الجن ، كما
روينا عن
الصفحه ٣٨٩ : القول بعض العارفين بإسماعيل فذكر
لي ثقتان منهم أنهما سمعاه يقول إن الله تعالى يأخذ من الأجساد جزء الحياة
الصفحه ٧ : ) [سورة النساء : ٤٧].
__________________
(١) جزء من حديث طويل
رواه البخاري في التوحيد باب ٢٤ ، وتفسير
الصفحه ١١٨ : إلا في جزء ضخم فكيف يساعد أمرا مسلما
لسانه على إنكار شيء من هذا بعد شهادة الله عزوجل بما ذكرنا.
وأما
الصفحه ١٥٦ : صلىاللهعليهوسلم عن الله عزّ
__________________
(١) جزء من حديث روي
بألفاظ وطرق متعددة ، فرواه البخاري في
الصفحه ١٥٧ : ).
(١) جزء من حديث طويل
رواه مسلم في الجنة وصفة نعيمها وأهلها (حديث ٦٣) وأحمد في المسند (٤ / ١٦٢).
الصفحه ١٦٠ : ٥. ومسلم في الإيمان حديث ٢٦٣. وأحمد في المسند (٥ / ١٤٣). وهو جزء من
حديث الإسراء الطويل عن أبي ذرّ رضي الله
الصفحه ٢٢٥ : ، إما القتل ، وإما أخذ
الجزية ، وسائر أحكام الكفر ؛ وما شك قط أحد في هل هم في باطن أمرهم مؤمنون أم لا
الصفحه ٢٣٦ : الكفر وبه
صار كافرا وبه أباح الله تعالى دمه ، أو أخذ الجزية منه بإجماعكم معنا ، وإجماع
جميع أهل الإسلام