الصفحه ٣٩٨ : .
تم الجزء الثاني ، ويليه إن شاء الله تعالى
الجزء الثالث والأخير ، وأوله :
الكلام في الإمامة
الصفحه ٢٩٦ : القرآن.
وأما بنو المجوس
فقد صح أنهم أهل كتاب بأخذ رسول الله صلىاللهعليهوسلم الجزية منهم ، ولم يبح
الصفحه ٢٦٠ : يكن كافرا مشركا فهو مؤمن إذ لا
سبيل إلى دين ثالث وبالله تعالى التوفيق.
ومن الخلاف في بعض
ما ذكرنا
الصفحه ٢٢٦ : كتابه المعروف برسالة الإيمان وغيره ، ولنا كتاب كبير
نقضنا فيه شبه أهل هذه المقالة الفاسدة كتبناه على رجل
الصفحه ٥ : تخريجه في
الجزء الأول. راجع الفهارس العامة.
(٣) جزء من حديث طويل
رواه البخاري في صحيحه (كتاب الرقاق
الصفحه ١٩١ : من صغره بأن يعلمه الكتاب والحساب ويجعل الآخر رائضا لدابته وجامعا للزبل
لبستانه ومنقيا لحشّه
الصفحه ٢٦٤ : الخلال كلها التي ذكر رسول الله صلىاللهعليهوسلم
__________________
(١) جزء من حديث طويل
عن أبي سعيد
الصفحه ٨٧ : .
__________________
ويقول : لو لا
جنونه. وله كتاب «إنكار أن يخلق الناس أفعالهم» وكتاب «تثبيت دلالة الأعراض» وكتاب
«إثبات
الصفحه ٢٩٥ :
الأنبياء من لم يأت نص ، ولا إجماع ، أو نقل كافة بصحة نبوته ، ولا فرق بين
التصديق بنبوة من ليس نبيا ، وبين
الصفحه ٣٨٨ : المخلدين في غير موضع من كتابه (٢) ، وأنهم خدم أهل الجنة فلعلهم هؤلاء والله أعلم.
قال أبو محمد :
وأما
الصفحه ٤ : تمتلئ حتى يضع فيها قدمه» (٤)
__________________
(١) رواه مسلم في
كتاب الإمارة (حديث ١٨) عن عبد الله
الصفحه ٢٧٠ : فيه حتى في الكون والجزء وحتى في مسائل الأحكام والعبادات
فأصحاب القياس يدعون علينا خلاف الإجماع
الصفحه ٣١٨ : يكن حينئذ سهوا ، ولا يجوز أيضا أن
__________________
(١) جزء من حديث رواه
البخاري في المناقب باب
الصفحه ٣٧٠ : الظَّالِمِينَ فِيها جِثِيًّا) [سورة مريم آية
رقم ٧١ ، ٧٢].
وأما كتاب
الملائكة لأعمالنا فحق قال الله تعالى
الصفحه ٢٣٢ : شيء مما أتى به رسول الله صلىاللهعليهوسلم مما صحّ عند جاحده بنقل الكافة. أو عمل شيء قام البرهان
بأن