الصفحه ١٥٢ : توجد غدا ، وعلى الأخرى بأنها لا توجد ، ولا معنى للتميز الا ذلك.
وثانيها
: أعلم انى قادر على
الحركة
الصفحه ١٧٦ :
خلف. ولأنه يلزم
كون الوجوب معللا وهو محال ، على ما تقدم.
والثانى محال ،
وإلا لعاد الإشكال فى
الصفحه ٢٥٥ :
كانت على السوية ، استحال أن تصير مصدرا للأثر ، إلا عند مرجح ، فلا يكون مصدرا
لأثر إلا المجموع ، فقبل
الصفحه ٣٤٩ : انه لو كان واجب الوجود لكان قديما والمعقول من القديم هو
الّذي لا زمان يفرض هو موجودا فيه ، إلا وقد كان
الصفحه ٣٩٢ : امكان لها
إلا فى ذلك الزمان المعين والدليل عليه وهو أن المفهوم من حصوله فى ذلك الزمان ليس
أمرا سلبيا
الصفحه ٤٠٤ : الّذي ذهبوا إليه فنحن من القائلين به ، إلا أنا أثبتنا أمرا آخر ، وهم
ينازعوننا فى الماهية والوجود والقدم
الصفحه ٤٢٤ : ممكنا لذاته ، واجبا بعلة وتلك العلة ليست إلا تلك الذات ، والموصوف به ليس
إلا الذات ، فتكون الذات فاعلة
الصفحه ٤٣٥ : . لأنا لما رأينا الجسم والعرض وثبت أنه لا بد من علة مشتركة وانه لا مشترك
إلا الوجود ، لا جرم.
قلنا يجوز
الصفحه ٤٤٠ :
مجهولة والمعلوم منها ليس إلا هذا اللازم وهذا التأثير المخصوص.
وكذلك المعلوم
عندنا من علم الله تعالى ليس
الصفحه ٤٤٨ :
بما هو جبل يصح
السكون عليه. والمذكور فى الآية ليس إلا ذات الجبل وأما المقتضى لامتناع الحركة
فهو
الصفحه ٤٨٣ : تعالى قادرا على ايجاده ابتداء ، فيكون توسط ذلك
الفعل عبثا.
لا يقال لا يمكن
تحصيله الا بتلك الواسطة
الصفحه ٥٠٧ : لما إنه
سنبين فى أصول الفقه : أن الأمر لا يفيد إلا وجوب الفعل مرة واحدة. ومعلوم أن شرع
موسى
الصفحه ٢٦ :
يتركون البحث الا
بمزيد من التوضيحات. وبالرغم من أن بحوثهم فى علم الكلام هى محل نقاش وجدال بين
الصفحه ٢٩ : الوجوب» (١٦).
«ان الامكان من
حيث هو امكان ليس يستدعى مادة وسبقه على الموجود الحادث ليس الا سبقا فى
الصفحه ٣٩ :
حصوله فى ذلك
المكان المعين الى مخصص أو لا يفتقر إليه والثانى محال والا لزم رجحان الممكن لا
لمرجح