أو لا يوجد بهما وهو المطلوب.
احتجوا بحسن الأمر ، والنهى بالفعل ، والترك.
والجواب قد تقدم والزيادة هاهنا أن الله تعالى ، لما أجرى عادته بخلق هذه الآثار فى المتأثر عقيب حصول هذه الأفعال فى المتأثر. فلم لا يكفى هذا القدر فى حسن الخطاب وبالله التوفيق.
مسئلة :
فى تفصيل قول الفلاسفة فى ترتيب الممكنات.
قالوا : ثبت أنه سبحانه وتعالى واحد محض والواحد لا يصدر عنه إلا الواحد على ما تقدم. فمعلوله شيء واحد. وهو إما أن يكون عرضا أو جوهرا. والأول باطل لأن العرض محتاج إلى الجوهر
__________________
١ ـ يوجد بهما : ت ج ف ي ، بواحد منهما : ق ك لب م.
٢ ـ بالفعل : ت ج ف ق ك ي ، بالقتل : ل لب م ، القتل : ا ، السرك : ت ج ف ق ك ي ، الكسب : لب ، السكسر : ل م لب هامش.
٢ ـ ههنا : ل ق ك لب م ، هنا وهو : ف : ت ج ف ي.
٤ ـ المناثر (١) : ا ت ج ق ك ل لب ي ، المستاثر : ف ، المباشر : م ، حصول : حضور : ي ، المتاثر (٢) : ت ق ل ك ي ، المباشر : ج ف لب فلم : ا ت ج ف ق ك لب ل ي ، صح الامر والنهى فلم : م.
٥ ـ وبالله التوفيق : لب.
٧ ، ٨ ـ في تفصيل .. قالوا قالت : ك : ت ج ف ق ك ل لب ي ، قالت الفلاسفة : م.
٨ ـ سبحانه و : ا ف ق لب ي : ا ت ج ف ق لب ي ، ك ل م ، تعالى : ك ل م : ت ج ، والواحد : ا ت ج ف ك ل لب ي ، والواحد المحض : ق ، قالوا واحد : ا ، م.
٩ ـ فمعلوله : فمعلومه : ا ، شيء : ت ف ق ك لب ي ، : ج م ، وهو اما : ج ل ك م ، انه اما : ا ، فاما : ت ل ي.
١٠ ـ عرضا او جوهرا : جوهرا او عرضا : ق ، الاول : الثاني :