الصفحه ٢٢٥ :
الحقيقة فيعاد صاحبه.
وأما قولي " وأجفى بلا جرم "
فيتردد في الشعر كثيرا ، وإنما يفضل موضع فيه على آخر
الصفحه ٢٢٧ :
أمن شعرات حلن بيضا بمفرقي
ظننتن ضعفي أو أسيتن من عمري
لحاكن ربي إنما الشيب
الصفحه ٢٣٠ :
يقال راح الرجل إذا
مات.
والعر : الجرب. ومن حسن التشبيه إجراء
الشيب في حلوله بالشعر الأسود مجرى
الصفحه ٢٣٥ :
محيصا يجيرنا أو مميلا
لمعنى البيت الأول نظائر كثيرة في الشعر
وفي شعري خاصة سترى في مواضعها
الصفحه ٢٧٤ : الشيب ،
ومن ذم بياض الشعر لم يذممه لأنه فضل البياض على السواد على كل حال، فينتقض عليه
ذلك بمصابيح الليل
الصفحه ٦٠ : ، وعفا الشعر
وغيره إذا كثر.
__________________
ـ إن هنى لهن .. إن
جلست فوق .. كالأرنب الراني
الصفحه ١١٢ : وشخوصه عن
صدرها.
ويقال : طرح فلان نهده مع القوم إذا
أعانهم.
والسبيب والسبيبة : خصل الشعر ، وإنما
أراد
الصفحه ١٤٣ :
الشعر في الشيب ما تناله القدرة ، وتنتهي إليه الخبرة ، إذ كان الناس قد جمعوا في
ذلك الكثير من غث وسمين
الصفحه ١٤٩ :
في الشعر كثيرا.
فأما قوله :
* يبكين من ضحكات شيب مقمر *
فالأولى أن يحمل على أن المراد به أنهن
الصفحه ١٦٠ :
والشيب يهرب من جاري منيته
ولا نجاء له في ذلك الهرب
والمرء لو كانت الشعرى له
الصفحه ١٦١ :
ومعنى قوله (رجوع السهام في الأغراض)
إنه لا يملك ردا لطلوع الشيب في شعره ولا تلافيا لحلوله ، فيجري
الصفحه ١٦٥ :
* * *
وله من قصيدة :
وقد دعا ناهيا فأسمعني
وخط على الرأس مخلص شعره
شيب
الصفحه ١٨١ : يعظه بياض الشعر أدركه
في غرة حتفه المقدور والأجل
من أخطأته سهام الموت قيده
الصفحه ١٨٩ :
وأي عذر لك إن تعجلا
وكيف أقدمت على عارض
ما استغرق الشعر ولا استكملا
الصفحه ٢٠٤ :
إذا أراك خلاف الصبغة النظر
وما عليك ونفسي فيك واحدة
إذا تلون في ألوانه الشعر