الصفحه ٢٧٠ :
ولي من قطعة مفردة :
* * *
قلت
لمسود له شعره
هل
لك في المبيض من شعري
الصفحه ٢٣٩ : ، لأنه لا دواء إلا ما يذوقه
الساقي ، فإذا لم يكن فيه شفاء ولا دواء للشيب فلا دواء له ولا علاج
الصفحه ٢٤٣ : أميم بالشيب فخليا
ولا تبغيا عندي علاج الأمائم
مشيب كخرق الصبح عال بياضه
الصفحه ٣٤٤ :
بالمكاره والعلاج واحتمى من الملاق (٣)
طلبا للسلامة منها يكون أقرب الى مفارقة المعاصي وفعل الطاعات وتحمل
الصفحه ٢١٣ : سواده الشعر الذي
إن لم يزره الشيب واراه الثرى
زمن الشبيبة لا عدتك تحية
الصفحه ٢١٥ :
واعدنها زمان الشيب الذي يمحو حسنها ويذهب بهجتها ، ومعنى البيت الثاني يجئ كثيرا
في الشعر وإن الشباب معذور
الصفحه ٢١٨ : شعرها وبياض
شعري ظهر لها تضاد ما بيننا وتباعده فصدت وأعرضت. وتشبيه
الشعر الأسود بالليل والشيب بالنجوم
الصفحه ٢٢٤ : هذا البيت مع نظيره من شعر
أبي تمام ، ويجئ مثله في الشعر وشعري خاصة كثيرا.
ومعنى البيت الثالث : إنني
الصفحه ١٤٤ :
بيتا لكنها مملوءة
إحسانا وتجويدا.
ووجدت في شعر أخي رضي الله عنه وأرضاه
وكرم مثواه في الشيب شيئا
الصفحه ١٨٦ : الطلوع إلى شعوب
أما تشبيهه الشيب في بياضه بالنور فهو
طريق مهيع ويجئ في الشعر كثيرا ، وقد نبهنا
الصفحه ١٨٧ :
نظير قوله رحمه الله
" ما كان أضوأ ذلك الليل من شعري " قولي :
صدت وما صدها إلا على ياس
الصفحه ١٩٣ : " لكن شيب الرأس إن يك طالعا " الثاني الذي أوله " إن أصفحت
عنه الخدود " فمعناها يكثر ويتكرر في الشعر
الصفحه ١٩٥ :
ثم يأخذ في شرحه في بيت آخر وإيضاحه تشعيبه وتفريعه ، فربما أخفق وأكدى وربما أصاب
فأصمى ، لأن الشعر
الصفحه ٢٠٧ : انعكس ذلك في الشيب والشباب.
ونظير هذا المعنى من
شعري قولي :
إن البهيم من الشباب ألذ لي
الصفحه ٢٢٠ : الأخيرين تردد كثيرا في
الشعر ، لأن عذر كل من اعتذر للشيب إنما هو بأنه ما فل حده ولا أوهن قوته ولا غير
حزمه