الصفحه ١٥٩ :
أردت بأن ذاك وفا عذاب
فينتقم العذاب من العذاب
(مضى ما لأبي تمام
الصفحه ١٧١ : العيش
اجتمعت مع الليالي على انتقاصه وارتجاعه.
وغير هذا التأويل الذي ذكره أولى منه ،
وهو أن يكون المراد
الصفحه ١٤٤ : كثيرا.
وأنا أضم الى ذلك وأختمه به ما أخرجه من
ديوان شعري في هذا المعنى ، فإنه ينيف على الثلاثمائة بيت
الصفحه ٧٨ : المؤمنين ، فلما حان وقت صلاة العصر كره أن ينهض لأدائها فيزعج
النبي صلى الله عليه وآله من نومه ، فلما مضى
الصفحه ١٧٢ :
قال : وهذا أجود ،
لأنه قال (وإذا مضى الشئ حان فقد مضى) فدل على أنه في بقية من الشباب.
والوجه
الصفحه ٢٥٣ : عليها تمناها لأنها أقرب من الشباب وأبعد من الهرم
والموت من السن التي هو فيها.
وقد ذكرت فيما مضى نظير
الصفحه ٢٠٠ :
الاستبدال على العادة إنما يكون مع الأخلاق والرثاثة ، ولا معنى لإبدال ما لم يخلق
وتجديده.
* * *
وله وهو
الصفحه ١٤٥ : الدواوين استغناء به في هذا المعنى عما سواه ولاحوائه على ما في غيره ، فأنت
عند سبرك لها وأنسك بكل واحد منها
الصفحه ١٤٣ : ونفح من كفاية ، وصلى الله على سيد البشر محمد وآله
الغرر وكرم وسلم.
سألت وفقك الله أن أجمع لك من مختار
الصفحه ١٧٧ : ومقصر ، وسأنبه على ذلك
وعلى ما يحضرني فيه عند الانتهاء إلى ما أذكره من شعري بمشيئة الله وعونه
الصفحه ٢٣٦ : أردت : لا خير في وقار يؤيس من
الحياة ويدني إلى المنية ويسلب القوة ويورث الضعف ، وطالما استعفى الشعرا
الصفحه ٣٢٧ : منافاة لنية
الصلاة من الوجه الذي ذكرناه.
(٤)
[اضافة الأولاد إلى
الجد إضافة حقيقية]
مسألة :
ما
الصفحه ٦٣ : رحمة الله عليهما توليا عقره بعد طول زمانه. وروي أن هذا الجمل بقي باركا
ضاربا بجرانه سنة لا يأكل منه سبع
الصفحه ٣٢٦ : والإغماء ، وإذا كان حكم نية الصوم مستمرا
والعزم على الأكل لا ينافي هذا الحكم على ما ذكرناه قطعنا على أنه
الصفحه ٢٥٩ : الغانيات يتجر من علي بعد الشيب فيضفن إلي عيوبا ليست في. ويحتمل أن يراد أيضا
أن عيوبي كانت مستورة مغفورة في