الصفحه ١٦٥ : ،
لفوت تمتعهن بشبابه وتلهفا على ما مضى من زمانه.
فأما قوله (لو طلعن بأسعد) فإنما تمنى
ذلك وتلهف عليه
الصفحه ٢٧٤ :
الغريب ، ويشبهه ما مضى من قولي تضاحك فيها النور وهي قطوب فان القطوب كالكلوح.
* * *
ولي وهي قطعة مفردة
الصفحه ١٨٦ : في ما مضى من شعر البحتري على شئ منه ،
وإن كان هذا المعنى أكثر من أن يحصى.
فأما البيت الذي أوله
الصفحه ٨٠ : ـ على ما مضى في السؤال ـ فغير واجب ، لأنا لا نحتاج إلى القول بأنها ردت من
وقت الغروب إلى وقت الزوال ، أو
الصفحه ٢٢٧ :
تطامح نحو طويل الحياة
ويوشك أن ما مضى أطول
معنى " إنما يعذل
الصفحه ٢٥٢ : سموا السبب باسم مسببه والمسبب
باسم سببه ، وتخطوا ذلك إلى ما هو أبعد منه كثيرا ، والاستعارات واسعة فسيحة
الصفحه ٢١٤ : ء الأطول ، وليس الأمر كذلك لكانت القسمة صحيحة ومحمولة على أنه لا بد مع طول
العمر من الشيب أو من ورود زمانه
الصفحه ٨١ : فاها. ويقال : مضى هوي من الليل : أي ساعة.
(٣٥)
وعليه قد حبست ببابل مرة
أخرى
الصفحه ٢٧٩ : على التزام أشياء
كان سلفهم يمتنعون من التزامها ، وأطلقوا ألفاظا كانوا يأبون إطلاقها. بل صار ما
كان
الصفحه ٢٦٠ : فقد طال وربما أمل الطويل.
ولعل معنتا يطعن فيما أوردناه في أثناء
كلامنا من نظائر الشعر بأنا ما
الصفحه ٢٦٨ :
وقد مضى من يدي وفارقني
ما لا أراه براجع أبدا
* * *
ولي وهي
الصفحه ٢٥١ :
سجالك أن الليل لي عذاري
مضى عائضا منه بضوء نهار
فمن لي عن
الصفحه ١٨٩ :
وأي عذر لك إن تعجلا
وكيف أقدمت على عارض
ما استغرق الشعر ولا استكملا
الصفحه ٢٠٦ : الشباب وفضيلته ، فلما مضى ظهر منها ما كان مستورا حاله.
ويمكن غير هذا الوجه ، وهو : أنه لم يرد
إن عيبا
الصفحه ١٧٨ : شيب وهزت للحنو قناتي) الحظ الجزيل من
فصاحة وملاحة.
(مضى ما للبحتري)
وهذا ما أخرجته لأخي
الرضي رضي