الصفحه ٢٦٨ :
وقد مضى من يدي وفارقني
ما لا أراه براجع أبدا
* * *
ولي وهي
الصفحه ٣٣ : جوهر ولا عرض ولا قديم ولا محدث ولا هو ذات ولا معلوم كالمعلومات.
فأما الطبقة الثانية من الأرض فما
الصفحه ٢٤٠ : كنت طائعها " ، وله نظائر
كثيرة في القرآن والشعر ، قال الله تعالى " وجزاء سيئة سيئة مثلها " (١)
و" فمن
الصفحه ٣٥٩ : في المعلومات..................................................... ٢٨٥
نفي الإظلال ليس من التعجيز في
الصفحه ١٥٢ :
من كنسها لطلب المرعى.
ونقول : إن الذي ذكره الآمدي مما يحتمله
البيت ، وأجود منه أن يكون قوله
الصفحه ٣٥١ :
وليس بمكلف لغيره
فيلزمه الطاعة. فصار هذا الوجه خاصة يختص بالقديم تعالى من الوجوه المشتركة بيننا
الصفحه ٢١٤ :
من عاش لم تجن عليه نوب
شابت نواحي رأسه أو هرما
وقولي :
* ومن
الصفحه ٢٣٩ : في ليال
ضاع فيهن من يدي شبابي
فمتى ما أجبتها بسوى ذكر
مشيبي
الصفحه ٢١٥ :
ولي من قصيدة أولها " أظنك من جدوى
الأحبة قانطا " :
وغر الثنايا رقتهن بلمتي
الصفحه ٢٢٧ : المشيب من يقبل
" أي ينتفع بعذله من يقبل ، وجعلت من لم ينتفع بالعذل كأنه غير معذول ، كما
قال الله تعالى
الصفحه ٣٣٤ : [..](٢)
فيما يصل اليه بهما من النفع ، والقديم تعالى لا حاجة له ولا منفعة تتعلق بكل واحد
من [..] أحدهما قبيح
الصفحه ١٥٤ :
لأنه لا تناقض بين
البكى على شبابه ممن بكاه من النساء وتلهف عليه وبين العيب منهن للشيب والانكار له
الصفحه ٢٢٣ :
طرقتهن شيبة وقذاة العين
لا يستقل منه القليل
وبين هذا وبين قوله
الصفحه ٢٢٤ :
وما سرني حلم يفئ إلى الردى
كفاني ما قبل المشيب من الحلم
إذا
الصفحه ٢٧٥ :
وان أنت يوما تخيرت لي
فشيبى أصلح من ميتتي
فلا تغضبى من