الصفحه ١٤٣ : ونفح من كفاية ، وصلى الله على سيد البشر محمد وآله
الغرر وكرم وسلم.
سألت وفقك الله أن أجمع لك من مختار
الصفحه ٢٥ : الذي من القرآن من صورة غير جبرئيل ففيه ما فيه ، وإن كان من
جبرئيل فكيف يتصور بصورة البشر. وهذه القدرة
الصفحه ٢٦ :
والذي كان يسمعه (١)
النبي صلى الله عليه وآله من القرآن من جبرئيل في الحقيقة كان، فأما إبليس والجن
الصفحه ٤٢ : ورباع) (٢)
وكل ظاهر من قرآن أو سنة يقتضي ذلك الزائد على أربع ، نحمله على أن المراد نكاح
الدوام دون
الصفحه ٢٩٧ : أنه صدق لا شك فيه من اخبار القرآن خبرا عما تناوله
اللفظ حتى قضيتم أنه صدق ، والصدق لا يكون صدقا حتى
الصفحه ١١٢ :
منسوبة إلى قرى من
أرض العرب تدنو إلى الريف ، وإنما أراد : كأن لمعانها لمعان البروق.
العارض
الصفحه ٢٩٤ : في اخبار القرآن وان كان كلام الله تعالى ما هو كذب وكان فيها ما هو صدق ،
لأن الكلام فعل من أفعاله
الصفحه ٢٩٣ : من الحيرة في الدين.
[معجزية القرآن
الكريم]
فأما القرآن فإنه يعلم أنه كلام الله
تعالى أو حكاية
الصفحه ١٥٧ : . والمعنى : ان الشيب لما طرقني
كثر عندي المتوجعون لي منه والمتأسفون على شبابي ، اما بقول يظهر منهم أو بما هو
الصفحه ٢١٧ : نظرت سواد قرونها
عني وقد نظرت بياض مفارقي
وتعجبت من جنح ليل مظلم
الصفحه ٣٤٨ : يعتقد بمثله مع ما
له فيها من الشهوة ، فيكون ذلك إغراء. وكذلك القول في تعريف القرآن.
وليس كذلك إذا علم
الصفحه ١٣٨ :
ومعنى (يمحو ويثبت ما يشاء) أنه يغير
أحكام الشريعة بحسب ما يعلمه من المصالح لعباده ، فيبيحه ما لم
الصفحه ٢٨٠ : الله تعالى
الى عباده رسلا يدعون الى عبادة غير الله والكفر، وأن يحسن ذلك منه ومن الفاعل له
عند أمره
الصفحه ١٣٢ :
وابن العم وغير ذلك
مما قد سطر وذكر ، فلا بد أن يكون إنما أراد من اللفظة المحتملة ـ وهي لفظة مولى
الصفحه ٢٠٦ :
ما لقائي من عدوي
كلقائي من مشيبي
موقد نارا أضا