الصفحه ١٣٠ :
من الأئمّة الرواة
لحديث الكساء :.............................................. ٢٦
ولنا مع
الصفحه ٨٣ :
يتّفق مع ما ذهب
إليه كثير من المفسرين ، ولا عبرة بمعارضة رواية عطيّة. وإنْ اريد أنهن المراد فقط
الصفحه ٨٨ : صلىاللهعليهوآلهوسلم انما الكساء على الخمسة فقط وبيّن أنهم المراد من «أهل
البيت» في الآية المباركة ... كلّ ذلك في حضور
الصفحه ١٢٦ : يديه حربة وبين يديه الناس في أيديهم الكافركوبات فقلت : قبّح الله ذا من عالم
، فلم أسمع منه» (١).
وكان
الصفحه ١٠ : ، وحدّ الثقة العدالة والإتقان؟ فكيف يكون عدلاً مَن هو صاحب
بدعة؟
وجوابه : إن
البدعة على ضربين ، فبدعة
الصفحه ١١ : علي ، وعنه معروف بن خربوذ. وروى
له الباقون» (١).
أضف إلى هذا
تصريحهم بعدم قبول جرح من بينه وبين من
الصفحه ٤٥ : ، حدّثنا يا زيد ما سمعت من رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، قال : يا ابن أخي والله لقد كبرت سنّي وقدم عهدي
الصفحه ٥١ : نساؤه من أهل بيته؟ قال : نساؤه من أهل بيته ، ولكن أهل بيته
من حرم الصدقة بعده ، آل علي وآل عقيل وآل جعفر
الصفحه ٧١ :
منه ، قال : إنّ
القائلين بالجرح والتعديل من علماء الحديث نوعان ، منهم من لم يرو إلّا عن ثقة
عنده
الصفحه ٩١ :
الكوفي ، أبو
الهيثم ، من كبار شيوخ البخاري. روى عنه وروى عن واحدٍ عنه. قال العجلي : ثقة وفيه
تشيع
الصفحه ٩٢ : بفصلٍ آخر يناسبه ، قال في أوّله : الفصل التاسع : في سياق أسماء من طعن فيه
من رجال هذا الكتاب (يعني
الصفحه ٩٥ :
الدوري : سمعت
يحيى بن معين يقول : [يقدم] عليكم رجل من أهل الكوفة يقال له عبد الرحمن بن صالح ،
ثقة
الصفحه ١٢٤ : من زوج الزهراء ، رضي الله تعالى عنهما».
أقول :
إن تصحيح «الدكتور»
هذين الحديثين واستناده إليهما
الصفحه ٦ :
الطبري ، وحتّى أحاديث الطبري لم يوردها كلّها ، وأغفل موارد الاستدلال منها ...
ثمّ جعل يناقش في أسانيد
الصفحه ١٧ :
أقول :
ومن هذا الكلام
نفهم :
١ ـ إن هذه
الأقوال هي في المراد من «أهل البيت» (هاهنا).
٢ ـ إنّ