الصفحه ٤٦ : .
ثمّ الذي لا يشك
فيه من تدبر القرآن أن نساء النبي صلىاللهعليهوسلم داخلات في قوله تعالى (إِنَّما
الصفحه ٦٦ : ذكرت فيه حديثاً أجمع الناس على تركه. وقال ابن الأعرابي : من عنده القرآن
وكتاب أبي داود لم يحتج معهما
الصفحه ٤٧ : أبي
الديلم قال : قال علي بن الحسين رضي الله عنهما لرجل من أهل الشام : أما قرأت في
الأحزاب (إِنَّما
الصفحه ١٠٨ :
الحمراء ، وأنس.
قال : وهذا حديث غريب من هذا الوجه».
فأسقط منه جملة : «وفي
الباب ...» و «من هذا
الصفحه ١١١ :
قبلها. وجمعاً
أيضاً بين القرآن والأحاديث المتقدّمة إن صحت ، فإن في بعض أسانيدها نظراً. والله
أعلم
الصفحه ٧ : العلماء
والمحدّثين في القرون اللاحقة من الشيعة من لا يحصي عددهم إلّا الله ...
وقد اضطرب القوم
واختلف
الصفحه ٦٥ :
البخاري ، وأمثاله
(١) ، ... إذنْ ، لا بدَّ من التحقيق والنظر الدقيق ، لنعرف من روى عن عطيّة
واعتمد
الصفحه ١٩ :
يتّبعهم أحدٌ في أقوالهم ، لِما جاء بتراجمهم في كتب الرجال :
ترجمة عكرمة :
فإن «عكرمة
البربري» من أشهر
الصفحه ٣١ : حديث
غريب من حديث عطاء عن عمر بن أبي سلمة».
«حدّثنا عبد بن
حميد ، حدّثنا عفان بن مسلم ، حدّثنا حماد
الصفحه ٢٢ : يكون لقي ابن عبّاس ، بل ذكر بعضهم أنّه لم يشافه أحداً من
أصحاب رسول الله ، وعن يحيى بن سعيد : كان
الصفحه ٥٩ : الحسين لرجل من أهل الشام : أما قرأت في
الأحزاب (إِنَّما يُرِيدُ
اللهُ لِيُذْهِبَ عَنْكُمُ الرِّجْسَ
الصفحه ٧٧ :
(ب) أنّ القصة ـ إنْ
كان لها أصل ـ قد زاد القوم عليها أشياء من عندهم.
(ج) أنّ هذا اللفظ
مستغرب
الصفحه ١٠٢ : ء لأدخل معهم ، فجذبه رسول الله وقال : إنّكِ على خير».
قال الطحاوي : «فدلَّ
ما روينا من هذه الآثار ـ ممّا
الصفحه ١٠٣ :
(إِنَّهُ لَيْسَ مِنْ
أَهْلِكَ) (١) إنّه يدخل في أهله من يوافقه على دينه وإنْ لم يكن من ذوي
نسبه
الصفحه ١١٢ :
٤ ـ لكنه وابن
كثير وجدا المنقول عن زيد بن أرقم مختلفاً متعارضاً ، ففي روايةٍ : «نساؤه من أهل
بيته