الصفحه ١٤ : العصمة والإمامة.
وقد ذهبوا إلى أن
المراد بأهل البيت هم هؤلاء الخمسة فقط مستدلّين بشيئين :
الأول
الصفحه ٣٢ : : أنتِ على مكانك وأنت إلى خير.
قال : وفي الباب
عن : أُمّ سلمة ، ومعقل بن يسار ، وأبي الحمراء ، وأنس
الصفحه ٣٣ :
من أهل البيت؟
فقال : إنّكِ إلى خير ، أنتِ من أزواج رسول الله.
قالت : وفي البيت
: رسول الله
الصفحه ٣٨ : عنه قال : إن رسول الله صلى الله عليه [وآله] وسلّم كان يمر بباب
فاطمة رضي الله عنها ستة أشهر إذا خرج
الصفحه ٤٩ :
آل محمّد كما
جعلتها على آل إبراهيم إنك حميد مجيد. قالت أُمّ سلمة رضي الله عنها : فرفعت
الكسا
الصفحه ٥٢ : إلى بابها يقول : السلام عليكم أهل البيت
ورحمة الله وبركاته ، الصلاة رحمكم الله (إِنَّما يُرِيدُ
اللهُ
الصفحه ٦٦ : الْفَوْزُ الْعَظِيمُ.) وقد ذكرهم رسول الله صلّى الله عليه [وآله] وسلّم ... فخير
الناس قرناً بعد الصحابة من
الصفحه ٦٩ :
وأورد السبكي ما
ذكره المديني بإسناده إلى حنبل بن اسحاق قال : «جمعنا عمّي ـ يعني الإمام أحمد ـ لي
الصفحه ١٠٤ : إلى صلاة الفجر يقول :
الصلاة يا أهل البيت (إِنَّما يُرِيدُ
اللهُ) الآية.
وما قد حدّثنا ...
حدّثني
الصفحه ١٠ : علي ابن السكن : روي عنه رؤيته لرسول الله صلى الله عليه [وآله] وسلّم من
وجوهٍ ثابتة ، ولم يرو عنه من
الصفحه ١٦ : السائب ومقاتل. ويؤكّد هذا القول أن ما قبله وما بعده متعلّق بأزواج
رسول الله صلّى الله عليه [وآله] وسلّم
الصفحه ١٧ : الثالث فهو للضحّاك فقط. ـ كما
قال ـ وأمّا الأول فلم ينسب إلى أحدٍ منهم سوى ابن عباس ، وهذا ممّا لم يصحّ
الصفحه ٣٥ :
منها أحبّ إليَّ
من حمر النعم :
سمعت رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم يقول له ، وخلَّفه في بعض
الصفحه ٣٦ : أَهْلَ الْبَيْتِ وَيُطَهِّرَكُمْ تَطْهِيراً) ، قالت : فأرسل رسول الله صلىاللهعليهوسلم إلى عليّ وفاطمة
الصفحه ٤٢ : وقبّل عليّاً وأغدق عليهم خميصة
سوداء وقال : اللهم إليك لا إلى النار أنا وأهل بيتي. قالت : فقلت : وأنا يا