الصفحه ٢١٤ : ) (٢) ، فمنعهن من ضربهن بالأرجل وإن كان جائزاً في نفسه لئلّا
يكون سبباً لسماع الرجال صوت الخلخال ، فيثير ذلك
الصفحه ٢٢٢ : بهذا القسم على حرمة المقدّمة ، نظير ما
ورد أنّ رسول الله (صلىاللهعليهوآلهوسلم) لعن في الربا خمسة
الصفحه ٢٣٠ : .
كلّ ذلك من غير
شرط. (١)
وقال أيضاً في
كتاب الطلاق : يجوز التوصّل بالحيل المباحة دون المحرّمة في
الصفحه ٢٤٩ : كان صحيحاً ، ولكن الدليل على الخصوصيّة هو التعليل
الوارد في الآية. أعني : صبره وحسن عبوديته
الصفحه ٢٦١ : العمل ، أي الذين اتبعوا
المهاجرين والأنصار أو السابقين منهم في العمل حيث إنّهم آمنوا ونصروا الرسول
وآووه
الصفحه ٢٦٢ :
سائر المجتهدين ، وهو كما ترى.
أضف إلى ذلك أنّ
المراد من الاتّباع هو الاتّباع في التوحيد ورفض الوثنية
الصفحه ٢٦٤ :
هرم ، عن ربعي بن حرث وأبي عبد الله ، عن رجل من أصحاب حذيفة ، عن حذيفة.
وفيه أنّ هلال
مولى ربعي مجهول
الصفحه ٢٦٦ :
كما أنّ في السند
المذكور سلام بن سلم المدائني ، وقيل : سلام بن سليمان المدائني ، قال عنه يحيى
الصفحه ٢٦٩ :
٢. انّ الآية تمدح
حال المؤمنين في أوّل ظهور الإسلام من السابقين الأوّلين من المهاجرين والأنصار
الصفحه ٢٩٣ : أَهْلَ الْبَيْتِ). (١) ولكن دلّ الدليل القاطع على أنّ المراد في الآية غير نساء
النبي وأزواجه وذلك بوجهين
الصفحه ٢٩٤ : حتى يتعيّن المنظور منه باسمه ورسمه ولم يكتف بذلك ، بل أدخل جميع من
نزلت الآية في حقّهم تحت الكساء ومنع
الصفحه ٢٩٩ :
١
دور العرف وسيرة
العقلاء
فيما لا نصّ فيه
العرف والسيرة
والعادة وبناء العقلاء ، أسما
الصفحه ٣١٤ :
وخرج بالشرط
الثاني : ما يصادم الكتاب والسنّة نظير السير التالية :
١. اختلاط الرجال
بالنساء في
الصفحه ٣١٩ : حسناً فهو عند الله حسن. قال العلائي :
لم أجده مرفوعاً في شيء من كتب الحديث أصلاً ولا بسند ضعيف بعد طول
الصفحه ٣٢١ : المطلب في دية الإنسان ، أو أمضى أنّ
الدية على العاقلة ، فهو وإن كان صحيحاً ، لكنّه