الصفحه ٣٥٧ :
التعرف على الأهم
عن طريق آخر غير التعرف على المقاصد
إنّ التعرف على
مقاصد الشريعة هو أحد الطرق
الصفحه ٩٨ : ، ولنذكر مثالاً على ذلك :
روى محمد بن
إسماعيل بن بزيع ، عن الإمام الرضا (عليهالسلام) ، أنّه قال : «ما
الصفحه ١٠٧ :
فيعمّ البدوي
والقروي والوقوع على الأهل وغيره فيكون الموضوع من أفطر بالوقاع في صوم رمضان.
إنّ
الصفحه ١١٦ :
وقال الأُستاذ
محمد مصطفى شلبي : كان على المجتهد الباحث عن أحكام الله إذا لم يجد الحكم في كتاب
الله
الصفحه ٢٨٨ : الفاسد ، وأسموه بهذا الأساس المنهار. (٣)
رد الآمدي على رسالة
مالك
وردّ عليه الإمام
الآمدي أيضاً بقوله
الصفحه ٣١٧ :
وانّه لا يحتجّ به
إذا خالف الكتاب والسنّة ، ممّا لا غبار عليه.
إنّما الكلام في
جواز الاعتماد
الصفحه ٥١ :
تنبيه المراد من
الآثار الموضوعة ، هي الآثار المترتبة على المعنون
، أي ما يعرضه
الخطأ ، أو
الصفحه ٢٣٥ : .
ولنقدّم ما أخرجه
البخاري (المتوفّى ٢٥٦ ه) من الأحاديث وما علّق من النتائج وكلّها ردود للإمام
أبي حنيفة
الصفحه ٣٠٦ : لم يشتمل على الترجيع ولا على الطرب.
٤. «الإحياء» ورد
في الشرع مطلقاً من غير تفسير كقوله : «من أحيا
الصفحه ٣٤٤ : ». (٢)
٩. وقد قال الإمام
الطاهر علي بن موسى الرضا (عليهالسلام) : «إنّ الله تبارك وتعالى لم يبح أكلاً ولا شرباً
الصفحه ١١ :
٢
القرآن وسعة آفاق
دلالته
من تمعّن في
القرآن الكريم وتدبّر في معانيه ومفاهيمه يقف على سعة آفاق
الصفحه ٦٤ : وفتاوى العلماء يقف على عدم ورود الترخيص
لبعض الأطراف ، فكيف بجميعها.
نعم ربما استدلّ
ببعض الروايات على
الصفحه ٨١ :
وجه
الاستدلال : انّ الإمام لم
يعلِّل طهارة الثوب بعدم العلم بالنجاسة حتى ينطبق على قاعدة الطهارة
الصفحه ٩١ : العلل لغاية تصحيح النصوص
وعرضها عليها ، والقياس بهذا المعنى كان رائجاً في عصر الإمام الصادق (عليهالسلام
الصفحه ١١٣ : عن طريق السبر والتقسيم على ما هو المناط ، نرى أنّ الإمام الشافعي يشدّد
الأمر في المقام ويقول : ليس