الصفحه ٢٩٦ : . (١)
ولا يخفى انّ
بعضها متّفق عليه وبعضها مختلف فيه ، وأنّ كثيراً ممّا عدّه من مصادر التشريع قابل
للإدغام
الصفحه ٢٦٤ : ، وإن اتّباعهما
__________________
(١) (سير أعلام
النبلاء : ٤٣٩ / ٥.)
(٢) (الجرح والتعديل
: ٣١٨
الصفحه ٢٩٧ :
خاتمة المطاف
١.
دور العرف وسيرة العقلاء فيما لا نصّ فيه
٢.
مقاصد الشريعة العامة
الصفحه ٢٥٨ :
أقول : أمّا
الحديث الأوّل فيدلّ على وجود طائفة ظاهرين بالحقّ من أُمّته ، ولكن من أين نعلم
أنّهم هم
الصفحه ٢١ :
٦
ظاهرة عدم النصّ بعد رحيل رسول الله (صلىاللهعليهوآلهوسلم)
قد تعرّفت على
مكانة السنّة
الصفحه ٢٩١ :
٨
إجماع العترة (١)
كلّ من كتب في
تاريخ الفقه الإسلامي وتعرض لمنابع الفقه والأحكام غفل عن ذكر
الصفحه ٣٧٩ : لجماعة المدرسين
١٤٠٧ ه.
٩٥.
المعتمد في أُصول الفقه : أبو الحسين محمد بن علي بن الطيب البصري المعتزلي
الصفحه ٢٢ : ، فإنّ العلم لا
يهلك حتّى يكون سرّاً». (١)
ومع أنّ الخليفة
الأموي أكّد وحثّ على الكتابة والتدوين ، ولكن
الصفحه ٣٠٣ : الواحد والإجماع
المنقول والشهرة على القول بحجّيتها ، وإلّا فمجرد كونه ممّا يرجع إليه الفقيه في
تبيين
الصفحه ١٥ : أنّهم يعنون الصريح منها وأكثرها في الأُمور الدينية. (٢)
__________________
(١) (خلاصة تاريخ
التشريع
الصفحه ١٨٧ : بكلّ تشريع سواها ، أو بظنون لم يقم دليل على
حجّيتها.
وهذا هو العلّامة
الحلّي أحد فقهاء الإمامية في
الصفحه ٨ :
أرجو من الله
سبحانه أن يكون هذا العمل مصباحاً ينير الدرب أمام طلاب الحقيقة ويكون وسيلة لتقارب
الصفحه ٢١٢ : كان في وسع الإمام أن لا
يُحرِّم عليه الإفطار عملاً بالسنّة : «صوموا عند الرؤية وأفطروا عند الرؤية
الصفحه ٩٤ : الإماميّة
فإنّهم مجمعون على الإمكان العقلي ، ولكن ينكرون وقوعه شرعاً. وأما الظاهرية ، فصحّة
النسبة إليهم على
الصفحه ١٨٢ : السنّة والتخيير عند الشيعة الإمامية ، ولا
شكّ أنّ إيجاب خصوص صوم شهرين على الغنيّ أبلغ في الزجر والردع من