الصفحه ٢٧٢ : اختار أصحابي على جميع العالمين سوى النبيّين والمرسلين ، واختار لي منهم
أربعة : أبا بكر وعمر وعثمان
الصفحه ٣١١ :
لأهله وإن كان في بلد غيره. (١)
٧. الشروط المبنيّ
عليها العقد ، يجب الوفاء بها وإن لم تذكر في العقد
الصفحه ٣١٥ : مصادره
كالكتاب والسنّة ، فالإجماع يضفي المشروعية على الحكم المتّفق عليه ، ويصير
بالاتّفاق حكماً واقعياً
الصفحه ١٢٦ :
الأسباب ترتّبت
عليها مسبباتها ، وما القياس إلّا سيرٌ على هذا السنن الإلهي وترتيب المسبب على
سببه
الصفحه ٣٥٠ : يقصد به سير الناس في
حياتهم على أحسن منهاج.
ومن هنا يعلم حال
طعام الإنسان ولباسه ، فلكلّ صورٌ تُحقق
الصفحه ١٣٦ : الجهد في فهم الكتاب والسنّة وما عليه المسلمون.
وثانياً : كان مصب
القضاء غالباً هو الشبهات الموضوعية
الصفحه ١٧٣ :
السيرة مورد تقرير
للمعصوم.
السابع : العمل بالمصلحة ، فالاستحسان بهذا المعنى لا يكون أصلاً
الصفحه ٣٢١ :
وأمّا ما استدلّ
به على اعتبار عرف العقلاء بأنّ النبي (صلىاللهعليهوآلهوسلم) أمضى ما سنّه عبد
الصفحه ١٥٨ : (عليهالسلام) بمنى إذ أقبل أبو حنيفة على حمار له ، فلمّا جلس قال : إنّي
أُريد أن أُقايسك ، فقال أبو عبد الله
الصفحه ٦٦ : القاطع على عدم التنجيز.
هذا مضافاً إلى
أنّ الاجتناب عن الأطراف في الثاني يوجب العسر ، والتبعيض في
الصفحه ١٦٨ : العرف هو السيرة ولكنّها لا تكون دليلاً
على مشروعية العقد إلّا أن تكون متصلة إلى عصر المعصوم حتّى يقع
الصفحه ١٧٢ : على موضوع غير محدّد المفهوم.
٢. كما ظهر أيضاً
أنّ الاستحسان يطلق ويراد به أحد المعاني الثمانية
الصفحه ١٩٨ :
فلمّا كان في عهد
عمر تتابع الناس في الطلاق فأجازه عليهم. (١)
هذه النصوص تدلّ
بوضوح على أنّ عمل
الصفحه ٣٠٤ :
٢
دور العرف في فهم المقاصد
إذا عرفت هذه
الأُمور فاعلم أنّ للعرف أو السيرة مجالات يعتمد عليها
الصفحه ٣٩١ : ................................................. ٢٨٦
ردّ ابن حزم على رسالة
مالك................................................... ٢٨٨
رد الآمدي