الصفحه ٢٤٩ : كان صحيحاً ، ولكن الدليل على الخصوصيّة هو التعليل
الوارد في الآية. أعني : صبره وحسن عبوديته
الصفحه ٢٧٩ :
٣. انّ النبيّ (صلىاللهعليهوآلهوسلم) أخذ بيد حسن وحسين ، وقال : «من أحبّني وأحبّ هذين
وأباهما
الصفحه ٢٧١ : ، فالآيتان لا
تدلّان عليه.
ثمّ إنّ الإمام
الشاطبي استدلّ بوجه ثان وهو التمسّك في مدح الصحابة وقال
الصفحه ٣١٩ :
٢. قوله (صلىاللهعليهوآلهوسلم) : «ما رآه المسلمون حسناً ، فهو عند الله حسن». (١)
يلاحظ
على
الصفحه ٥٠ : صفوان بن يحيى وأحمد بن محمد بن أبي نصر البزنطي جميعاً ، عن
أبي الحسن (عليهالسلام) في الرجل يُستكره على
الصفحه ١٥٧ :
وأمّا العترة
الطاهرة فحدّث عنهم ولا حرج فقد تواترت كلماتهم على إنكار القياس.
وقد اعترف الرازي
الصفحه ٣١٤ :
وخرج بالشرط
الثاني : ما يصادم الكتاب والسنّة نظير السير التالية :
١. اختلاط الرجال
بالنساء في
الصفحه ٣١٢ : قلت : يكفي في
ردع هذه السير ما دلّ على بطلان البيع والإجارة المجهولين ، أو ما ورد في مورد
الصبي من أنّ
الصفحه ٣٢٠ : بهذه السير ولكن بشروط محددّة :
١. أن لا تكون
السيرة وما جرى عليه الناس مخالفة لنصوص الكتاب والسنّة
الصفحه ٣١٣ : بالسيرة يتوقّف على وجود شرطين :
١. اتّصال السيرة
بعصر المعصومين (عليهمالسلام) وكونها بمرأى ومسمع منهم
الصفحه ٢٩٩ :
١
دور العرف وسيرة
العقلاء
فيما لا نصّ فيه
العرف والسيرة
والعادة وبناء العقلاء ، أسما
الصفحه ٣٤٣ : ، فإنّه إنّما يخشى الله من
عباده العلماء. (١)
٥. وهذا باقر
الأُمّة وإمامها يقول : «إنّ مدمن الخمر كعابد
الصفحه ١٠ :
عليه ، وجعل على
من تعدّى ذلك الحدّ حداً». (١)
وقال الإمام
الصادق (عليهالسلام) : «ما من شيء إلّا
الصفحه ٣٤ : أشياء : السهو ، والنسيان
، وما أُكرهوا عليه ، وما لا يعلمون ، وما لا يطيقون ، وما اضطروا إليه ، والطيرة
الصفحه ٣٢ : ».
١٦. سئل أبو الحسن
الرضا عن الخمس؟ قال : «فيما أفاد الناس من قليل أو كثير».
١٧. قال الصادق