الصفحه ٢٣٨ :
على سبب وغير
المترتّب مع أنّ هذا التقسيم لا مدخلية له في مقصوده ، وحاصله : إذا انتهى التحيل
إلى
الصفحه ٢٤٣ : الشَّهْرَ
فَلْيَصُمْهُ وَمَنْ كانَ مَرِيضاً أَوْ عَلى سَفَرٍ فَعِدَّةٌ مِنْ أَيَّامٍ
أُخَرَ يُرِيدُ اللهُ
الصفحه ٢٦٠ :
وقد اعتبر علي (عليهالسلام) في هذا الحكم أنّه بالنسبة للقارع بمنزلة الإتلاف للآخرين
، كمن أتلف
الصفحه ٢٦٢ :
جانب المسيح إلى
أنطاكية وليس علة للحكم ، وإلّا يجب أن يكون رأي كلّ مجتهد لم يسأل أجراً حجة على
الصفحه ٢٦٩ : على ما ذكر ذيل الآية ، وإليك الآية
بتمامها : (كُنْتُمْ خَيْرَ
أُمَّةٍ أُخْرِجَتْ لِلنَّاسِ تَأْمُرُونَ
الصفحه ٢٧٦ : قدرهم. (١)
يلاحظ عليه : أنّ
المدّعى في هذا الدليل بطوله هو قوله : «إنّهم ممّا يجب متابعتهم وتقليدهم
الصفحه ٢٧٨ : ) (١).(٢)
يلاحظ
عليه : أنّ هذا الدليل ، كسابقه
ضعيف غايته : إذ مع غض النظر عمّا في أسانيد هذه الروايات انّ أقصى ما
الصفحه ٢٨٥ :
٧
إجماع أهل المدينة
قد نقل أنّ مالك
بن أنس اعتمد في فقهه على أحد عشر دليلاً :
١. القرآن
الصفحه ٣٠٧ : ربّما يعرض الإجمال على مصاديقها
ويتردّد بين كون الشيء مصداقاً له أو لا.
وهذا كالوطن
والصعيد والمفازة
الصفحه ٣٣٣ : ب «مقاصد الشريعة».
هذا ما وقفنا عليه
ممّن أكّدوا على هذا الموضوع خلال القرون السابقة.
لكن طرأ الركود
الصفحه ٣٤٠ : في بلده؟ فأجاب سبحانه عن ذلك بقوله : (إِنَّ الصَّلاةَ
كانَتْ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ كِتاباً مَوْقُوتاً
الصفحه ٣٤٩ :
واستعمال النجس
فيما يجب التطهّر فيه ، أو ضمن ما تقتضيه آداب السلوك كالحث على مكارم الأخلاق
الصفحه ٣٦٠ :
فلا ينعقد ، وهذا هو المراد من قولنا تقديم الواجب المطلق (الحج) على الواجب
المشروط (زيارة الحسين) حيث
الصفحه ١٤ :
٣
عدد آيات الأحكام أكثر من خمسمائة
على ضوء ما ذكرنا
من سعة آفاق دلالة القرآن الكريم ، نقف على
الصفحه ٢٥ :
٨
السبب الثاني لظاهرة عدم النصّ
قد وقفت على أنّ
أحد الأسباب الرئيسية لمواجهة المسلمين مسائل