الصفحه ٢٤٦ : مختلفين مع عدم تعلّق الإرادة الجدية بهما ، فيكون
عندها التحيّل أمراً محرّماً.
وما مرّ من كلام
الشاطبي
الصفحه ٢٦٥ : الشيخان في السقيفة ، بل طوال حياتهما.
وثالثاً انّ مضمون
الحديث يضاد ما هو المسلم عند أهل السنة من انّ
الصفحه ٢٦٦ : : أصحابي كالنجوم بأيّهم اقتديتم اهتديتم ، فهذا
ممّا لم يثبت قط ، والكلام فيه معروف عند أهل هذا الشأن بحيث
الصفحه ٢٨٢ :
:
١. اهتم النبي
للصلاة كيف يجمع الناس لها ، فقيل له : انصب راية عند حضور الصلاة ، فإذا رأوها
آذن بعضهم بعضاً
الصفحه ٢٨٧ :
فيتّبعونه ، حتى توفّاه الله ، واختار له ما عنده صلوات الله عليه ورحمته وبركاته.
ثمّ قام من بعده أتبع الناس
الصفحه ٢٩٩ : الأُصولية ويصبح البحث عن حجّيته
بحثاً أُصولياً كالبحث عن حجّية خبر الواحد ، أو لا؟ فسنرجع إليه عند بيان
الصفحه ٣٠١ : ء يرجع إلى الاختلاف في ما هو المفهوم من
الكتاب والسنّة عند العرف.
يقول الإمام
الخميني في بيان شرائط
الصفحه ٣٠٢ :
إلى : عملي كبيع المعاطاة في أغلب البيئات ، وقولي كلفظ الولد حيث يستعمل عند
العراقيين في الذكر دون
الصفحه ٣٠٧ : العقل الدقيق من أقسام الدم لكنّه عند
العرف حتّى الدقيق لونه لا نفسه ، فيوصف بالطهارة لا بالنجاسة
الصفحه ٣١٢ : الأشجار
والأبنية منفكّة عن وقف العقار ، فالسيرة حجّة عند الشكّ في صحّة هذا النوع من
الوقوف.
٣. دخول
الصفحه ٣١٣ : شرائها
وراء ما يدفع في كلّ حين عند الاستفادة والانتفاع بها ، وحيث إنّ هذه السيرة
استحدثت ولم تكن من قبل
الصفحه ٣٢١ : تعلّم من عند الله
ما تعلّم على وجه وصف سبحانه علمه بالعظمة وقال : (وَعَلَّمَكَ ما لَمْ
تَكُنْ تَعْلَمُ
الصفحه ٣٢٤ : ، أعني : شرطية تساوي
المتجانسين كيلاً ووزناً عند مبادلتهما ، وذلك بالبيان التالي :
إنّ أبا سعيد
الخدري
الصفحه ٣٢٧ :
عند الناس ، كان المشتري مخيراً.
٨. البيع المطلق
ينعقد معجلاً أمّا إذا جرى العرف في بلده على أن يكون
الصفحه ٣٣٠ :
عدم خلوّ واقعة من
الدليل على حكمها ، بالعموم أو الخصوص ، وعلى فرض خلوّ واقعة من النصّ فالعادة عند