الصفحه ١٣ : أنا الذي بشرني رسول الله صلىاللهعليهوآله بقتال الناكثين والقاسطين والمارقين على تأويل القرآن أم
أنت
الصفحه ٢٤ :
يا علي إن الهدى
اتباع أمر الله دون الهوى والرأي ، وكأنك بقوم قد تأولوا القرآن وأخذوا بالشبهات
الصفحه ٢٥ : صلىاللهعليهوآله ، ثم شغلت بالقرآن وآليت على نفسي أن لا أرتدي برداء إلّا
للصلاة حتى أجمعه في كتاب ، ثم حملت فاطمة
الصفحه ٢٦ : ، فلما رأى على
غدرهم وقلة وفائهم لزم بيته وأقبل على القرآن يؤلفه ويجمعه فلم يخرج من بيته حتى
جمعه [وكان
الصفحه ٢٧ :
القرآن كما قاتلت
على تنزيله ثم تقتل شهيدا تخضب لحيتك من دم رأسك ، وقاتلك يعدل عاقر الناقة في
البغض
الصفحه ٣٦ : القرون قبلها
شبرا بشبر وذراعا بذراع ، فقيل : يا رسول الله كفارس والروم؟ قال : ومن الناس إلا
أولئك
الصفحه ٤٥ :
الزبور بزبورهم وبين أهل القرآن بقرآنهم ، أيها الناس افترقت اليهود على إحدى
وسبعين فرقة ، سبعون منها في
الصفحه ٥٨ :
وحمدته على ما أنعم به علي من الإسلام والقرآن وحبّبني إلى خاتم النبيين وسيد
المرسلين (١).
الثاني
الصفحه ٦٩ : : تزيّني ،
فتزينت وماست فقال لها : قرّي ، بعزتي وجلالي ما خلقتك إلّا للمؤمنين ، فطوبى لك
ولساكنيك ، ثم قال
الصفحه ٧٨ : للاسلام وعلمني القرآن وحبّبني إلى خير
البرية خاتم النبيّين وسيّد المرسلين إحسانا منه عليّ قال : فقال النبي
الصفحه ٨١ : الحديث وتلاوة القرآن وكف الألسن
عن الناس إلّا من خير ، وكانوا أمناء عشائرهم في الأشياء ، فقال جابر : فقلت
الصفحه ٨٤ : من يبلّغ القرون من بعدي ، وليتمسّكوا بحبل الله وليعتصموا به
وليجتهدوا في العمل فإنّا لن نخرجهم من هدى
الصفحه ٨٩ : عليهالسلام : يا رسول الله ما رأيتك أقبلت عليّ مثل هذا اليوم؟
فقال : حبيبي وقرّة
عيني أتيتك أبشّرك : اعلم
الصفحه ٩٢ : أعن ذلك إنّما عنيت عظيمكم
أهل البيت ، قلت : خلّفته يمتح بالغرب على نخيلات من فلان ويقرأ القرآن ، قال
الصفحه ٩٣ : بن محمد
ابن أبي زيد وقد قرأت عليه هذه الأخبار فقلت له : ما أراها إلّا تكاد تكون دالّة
على النصّ