الصفحه ١٤٣ : نزل في أهل البيت عليهمالسلام في القرآن ـ عن سعيد بن عجب الأنباري عن عليّ بن سهر عن
حكيم بن جبير عن
الصفحه ١٠٨ : يا أبا الحسن تجيبني عمّا سألتك عنه من القرآن (١) ولا تظهره للناس.
فقال : يا طلحة
عمدا كففت عنك وعن
الصفحه ١٤٢ : صلىاللهعليهوآله : يا عليّ ما مثلك في الناس إلّا كمثل قل هو الله أحد في
القرآن من قراها مرّة فكأنّما قرأ ثلث القرآن
الصفحه ١٤٤ : يا رسول الله.
قال : فأيكم يحيي
الليل؟
قال سلمان : أنا
يا رسول الله.
قال : فأيّكم يختم
القرآن في
الصفحه ١٤٥ : الحسن مثلك في أمّتي مثل [سورة التوحيد] قل هو
الله أحد فمن قرأها مرّة فقد قرأ ثلث القرآن ومن قرأها مرّتين
الصفحه ١٩ : بينت لي قليلا ، فقال : إن أمتي ستفتتن من بعدي فتتناول القرآن
وتعمل بالرأي وتستحل الخمر بالنبيذ والسّحت
الصفحه ٩٥ : أنّ الوجع قد غلب على رسول الله صلىاللهعليهوآله ثمّ قال : عندنا القرآن حسبنا كتاب الله ، فاختلف من
الصفحه ١٠٦ : ، ختم به الأنبياء إلى يوم القيامة
وختم بالقرآن الكتب إلى يوم القيامة وجعلنا الله خلفاء محمد في أرضه
الصفحه ١٥٧ : ، ثمّ مكث مليا فقال : هؤلاء وفاطمة هي الزهرة عترتي وأهل بيتي هم مع
القرآن والقرآن معهم لا يفترقان حتّى
الصفحه ٢٢٦ : عليهالسلام ، اعلموا أنّ النبيّصلىاللهعليهوآله كان قد اهدي له بساط شعر من قرية كذا وكذا من قرى المشرق
يقال
الصفحه ٢٦١ : ذكرعليهالسلام المواضع بعدها من القرآن إلى أن قال : وأمّا الرابعة
فإخراجه الناس صلىاللهعليهوآله من مسجده ما
الصفحه ٢٦٢ : نزل فيّ قرآن؟ فقال رسول الله صلىاللهعليهوآله : لم ينزل فيك قرآن ولكنّ جبرئيل عليهالسلام جاءني عن
الصفحه ٢٩١ : تاركة
وتلو آي من
القرآن مدراس
قد ينزع الله من
ناس عقولهم
حتّى
الصفحه ٣٢٠ : القرآن وما يوجد فيه
من مغازي النبيّ صلىاللهعليهوآله ممّا نزل في القرآن وفضائله ، وما تحدّث الناس ممّا
الصفحه ٩ : بعد أن هدّد عليهالسلام بالقرآن لم يبايعهم ، فإذا كان الأمر على ذلك فمما صالحهم
إلّا لخوف القتل منهم