الصفحه ١٥ : المنفصِلةُ كلُّها اذا كانت الهمزة مفتوحةً*
قال سيبويه* انما أبدلُوا المفتوحةَ الى لفظ ما قبْلَها وأدغَمُوه
الصفحه ٦٤ : فيهما الأسماءَ لأنه ليس من أسماء العرب اسم على
حَرْف وأَدخِلت على الكافِ لأنها في معنَى مِثْل والبا
الصفحه ٢١٢ : نحو دَعَّ يَدُعُّ وسَحَّ يَسُحُّ وشَحَّ يَشُحُّ
لان هذه الحروف التى هى عينات أكثر ما تكون سَوَاكِن ولا
الصفحه ١٥٨ : والجِلْسة يراد بذلك أنه متَى رَكِب كان
رُكُوبه حَسَنا واذا جلَس كانَ جُلُوسه حَسَنا في أوْقاتِ رُكُوبه
الصفحه ١١٩ : شاذِّ الجمع* قال* هو جمعُ
جانٍ وبانٍ
باب ما يُجْمَع من المذَكَّر بالتاء
لأنه يصِيرُ الى
التأنيث اذا
الصفحه ١٩٨ :
هذا بابُ ما يكون مَفْعَلةٌ لازمةً له الهاءُ والفتحةُ
وذلك اذا أردت أن
يكثُرَ الشىءُ بالمكانِ
الصفحه ١٠٦ :
اللُّوَيَّا وقد
حذف منه حرفا لأنه لو صُغِّر على التَّمام لصارَ المصغَّر بزيادةِ الألف في آخِره
على
الصفحه ٢٠٨ : وأبو على هذا الفصل من كتاب سيبويه فقالا ان فَعُل اذا
كان فيه حرف الحَلق لم يُقْلَب الى فَعَلَ لانه يلزم
الصفحه ٢١٩ : وهى ساكنةٌ فسقَطت الفُ الوصل من اتَّقَى لان بعدها
متحرِّكا وفي المستقبَل يَتْقِى حذفُوا منه التا
الصفحه ١٨٨ :
فقال الخليلُ
وسيبويه الذاهبُ هو الساكنُ الثانِى لأنّ الساكنَ الثانِىَ زائدٌ والأول أصلِىٌّ
وإسقاطُ
الصفحه ١١ :
نعودُ الى البابِ
وأمَّا قولُهم المَلَك فان أصلَه الهمْزُ لأنه من الأَلُوك والمَأْلَة ـ وهى
الصفحه ٤٧ :
الحرف الذى يُجَاء به له فالواوُ اذا لم تكُنْ بَدلا من الحرف الجار لزمته الدلالة
على الاجتماع كلُزُوم
الصفحه ٥٩ : حَنَّ
أجْمالٌ وفَارقَ جِيرةٌ
عُنِيتَ بِنا ما
كان نَوْلُك تَفْعَلُ
ومعنى (اذا
الصفحه ١١٢ : وعَشْيَانٌ وعَشَّاة لأن عُشَيَّان تصغيرُ عَشْيانٍ كما تقول في
تصغيرِ سَعْدانَ سُعَيدان وكأن عُشَيْشِيَة
الصفحه ٢٢٦ :
المصادِرُ في هذا الكتاب مجموعةً* حكم المصدر اذا وَقَعَ مَوْقِع الحال أن لا
تدخله الالف واللام ولا يضاف الى