الصفحه ١٢٥ :
عِنْدَهم عِوَضٌ
من سُقُوط الواوِ قالوا لأنه قد جاء فيما لا يتَعَدَّى يَوْجَل ويَوْحَل وما
أشبَهَ
الصفحه ١٠٥ :
قَبْل آخرِه صار
بمنْزِلة حَمْراءَ لأن الألف تدخل بعد ثلاثة أحْرُف قبل الهمزةِ للطَّرَف
وحَمْرا
الصفحه ٧٢ : لأن المعنَى ليس
أخُوك زيدا وما قامَ مِن أحدٍ معناه ما قام أحدٌ واذا حذفنا هذا الحرفَ لم يختلَّ
الكلامُ
الصفحه ١١٠ :
وتُؤَنّث وليسَ ذلك في شئ مما ذَكَرناه فتمكَّنتِ الذى في التَّصْغير ولا يصَغَّر
عِنْدَ لأن تصغيرها لو
الصفحه ١٣٩ : الطَّيرَان كما قالوا النَّزَوانُ وقالوا
نَفَيان المَطَر شبَّهوه بالطَّيَران لأنه يَنْفِى بجَنَاحَيْه
الصفحه ٢٠٦ : ثَقُل عليهم أن يضُمُّوا ويكْسِرُ
والأنهم اذا ضَمُّوا فقد تكلَّفُوا الضمةَ من بين الشَّفَتين لأن منه
الصفحه ١٧١ : الرجلُ فهو بَصِير ـ
اذا خَبَّرت عن وُجُود بصره وصِحَّتِه لا على معنى وقُوع الرُّؤْية منه لأنه قد
يقال
الصفحه ١٧٤ : مُغَلَّقة وجَرَحتِ الرجلَ ـ اذا جَرحْته مَرَّة أو أكثَرَ وجَرَّحته ـ اذا
أكْثَرت الجِراحاتِ في جسَده وقالوا
الصفحه ٥١ : قولك فانها بدل من الباء
لأنها من بين الشَّفَتين كما أن الباء كذلك وهم مما يُبْدِلون الحروفَ اذا
الصفحه ١٠٩ : بنَفْسه
ولا يُصَغَّر غيْرٌ وسِوًى وسُوًى اللَّذاتِ في معنى غَيْر وليس بمنْزِلةِ مِثْلٍ
لأنَّ مِثْلا اذا
الصفحه ٣١ : لأن الأُنُوحَ صَوْت مع تَنَحْنُح يقال رجل آنِحٌ على مثال فاعِل
ـ وهو الذى اذا سُئِل الشىءَ تَنَحْنِح
الصفحه ١٧٠ : لأنَّه استَحقَّ أن يُلامَ فصارَ بمنْزِلة قولِهم أصْرَم النخْلُ*
والرابع أن يُقالَ أفعَلَ من الدُّخول في
الصفحه ٨٣ : ألحقْتَ الهاءَ اذا وقَفْت لأن كل متحرِّك ليست حركتُه اعرابًا
جاز أن تُلْحِق آخرَه هاءً في الوقْفِ نحو
الصفحه ١٨١ : واسْتَعْمله طلَبَ اليه العَملَ واسْتَعْجلت زيدا ـ اذا
طلَبْتَ عَجَلْته فاذا قلت استَعْجلْت غير متعدٍّ الى
الصفحه ٢٢٩ : العَيْرانَةِ الْاجُدُ
أراد صاحبَ
الحانُوت الخَمَّار وانا قيل البِشَارة لأن الرجل اذا سَمِع ما يُحِب