الصفحه ١٦٩ :
فَعَّلت كما تدخُل فَعَّلت عليها لأن الباب في نقْل الفِعل وتغييرِه أفْعلتُ وقد
استعملوا فيه فَعَّلت
الصفحه ٦٢ :
مضارعَة للجزاءِ
وهذا اذا كانتْ مُفْرَدة فأمّا اذا كانت مُرَكَّبَةً فهى داخلةٌ في حُروفِ الجزْم
الصفحه ٢٢٤ : ووَجَبَتِ
الشمس وُجُوبا ـ اذا دَنَتْ للغُرُوب ووَجَبَ القَلْبُ وَجِيبًا وتقول حَسَبْت
الحِسَابَ أَحْسُبُه
الصفحه ١٢٣ : السِّكِّيت وأحمدَ بنِ يحيى فهذا مذْهب أبى على في يَفْعِلُ ويَفْعُل* وقال
بعض النحويين* اذا عُلِم أن الماضِىَ
الصفحه ٦٥ : وهذا نحو قولهم أُدْخِلَ
القَبْرُ زَيْدا ويقال جَلَستُ الى القومِ ـ أى فيهم (على مَكانَ عن) يقال رَضِيت
الصفحه ٤٣ :
تسَمَّى بالنبَطِيَّة بامرأة كانت تسكُنها يقال لها هُوْب خَمَّاره فماتت فجاء
قومٌ من النَّبَط يطْلُبونها
الصفحه ١٠٤ : تدخُل في تصغير المُبْهَم طَرَفا صارت فُعَالَى واذا صُغِّرتْ سقَطت
الألفُ لأنها خامِسةٌ كما تسقُط في
الصفحه ٢٠٩ :
الفارسى عَهَنَتْ
عَوَاهِنُ النخل وهى الجَرائد ـ اذا يَبِسَت تَعْهَن وتَعْهُن يرفعه الى أبى
الصفحه ٢١٣ :
اذا كان ثانيه من
الحروف الستة فان فيه أربعَ لُغَات مُطَّرِدة فَعِلٌ وفِعِلٌ وفَعْلٌ وفِعْل اذا
كان
الصفحه ١١١ : ويُجِيزُ اذا رُفِع
اليومانِ لأن الجمعةَ والسبْتَ يَصِيران اسميْنِ ليومَيْنِ ولا يُجِيز في النصْب
تصغيرَ
الصفحه ٩٨ : أواخر هذه الأسماء لأن الاسمين اذا جُعِلا اسمًا
واحدا وكان الأَوّلُ منهما صحيحَ الآخِر بُنِيا على الفتْح
الصفحه ١٦٥ : ـ اذا صارَ وَسِيما ووَقُحَ الحافِرُ يَوْقُح قيل له انما أنمُّوا هذا
البابَ لأنه لزم طرِيقا واحِدًا لا
الصفحه ٢١٠ : نفسَها فلما كانت تفتح نفسها اذا
كانت من حروف الحلق وجب أن يفتحها ما يُجَاوِرها لاشتراكهما فى الحركة لان
الصفحه ١٦١ : لأنه لا يُعرَف
تَقَى يَتْقِى ولا يُؤْمر منسه باتْقِ كما يقال ارْمِ وبُكًا فيه لغتانِ المدُّ
ولقصرُ وكأن
الصفحه ١٤ : وَاجِى
يريد الواجئَ وهذا
أيسرُ لأنه يجُوز في الكلام أن تقولَ هذا واجى اذا وقفت لأن الهمزة