الصفحه ٢٠٧ :
يَطْلَنْفِئ ـ اذا لَصِقَ بها وقالوا فيما كان ماضيه على فَعُل يَفْعُل ولا
يُغَيِّرِه حرف الحلق لان ما كان على
الصفحه ١٧٨ : أو عينُه ياءٌ أو فاؤُه
واوٌ فانه يجىء على فَعَل يَفْعِل لأن ذلك يلزم فيه في الأصل قياس لا يَنْكسِر
الصفحه ١٢٦ : بالهَمزة لأنها من مَخْرَجها وهو شاذٌّ ليس بأصل
وزاد ابنُ السِّكِّيت عن أبى عَمر ورَكَنَ يَرْكَنُ *
وأما
الصفحه ٢٣٧ :
قَدَّمت الدَّسْم في الحُجْر والجُرْح ولم أَذْكُرْه ههُنا لأنه ليس مما يقال فيه
أَفْعَلْت ودَقِع بالأرض
الصفحه ٢٣٢ :
أَمْرَكُمْ وَشُرَكاءَكُمْ) انما أراد فأَجْمِعُوا أَمْركُم واجْمَعُوا شُرَكاءَكم
لانه يقال جَمَعْتُ قَوْمِى
الصفحه ٢٢ :
قومِه وحكى ثَوْرٌ
وثِوَرَة وثِيَرة وثِيْرة وحكَى أبو عَمْرو قد تَصَيَّح البقلُ ـ اذا هاجَ
الصفحه ٧ :
الأولَى للتكرير
في الزاى والهمزةِ جميعا فصارت زَيَازِئَة وإذا كانَتِ الغَلِظَ ورُءُوس الاكامِ
الصفحه ١٠٠ : ءِهَا للتنبيه فقصَرُوه
لَمَّا كثُر في كلامهم حتى صار كالكلمة الواحدةِ وواحدُ أُولاءِ للمذكَّر ذَا
الصفحه ٦٩ :
بِوُدِّك ما
قَوْمِى على ان تَرَكْتهم
سُليْمَى اذا
هبَّت شَمالٌ ورِيحُها (١)
أراد
الصفحه ٢٣١ :
وأَجْبَرْتُه ـ أكْرَهْتُه جَلَبَ الجُرْحُ يَجْلُب ويَجْلِب وأَجْلَب ـ اذا
عَلَتْه جُلْبة للبُرْءِ أى جِلْدة
الصفحه ١٢ : ووَرَّخْته وقد أَسِن الرجلُ ووَسِنَ
ـ اذا غُشِى عليه من نَتْن رِيحِ البِئْر وأرَّشْت بينَ القومِ ووَرَّشت
الصفحه ٢٢٢ : غُزِىَ غُزِوَ لأنه من
الغَزْوِ انقلبت الواو ياء لانها طَرَفٌ وقبلها كسرة فكأن قائلا قال اذا سَكَّنا
الزاى
الصفحه ٢١ : غلَطا اذا أُخِذ من سالَ فاذا أُخِذ من
مسَل كان كمَصِير ومُصْرانِ* قال* ومثلُ هذا من الشَّوَاذِّ والغلَط
الصفحه ٢١٨ : وتَمَكَّن
تِتَدَحْرَج وتِتَقاتَل وتِتَمَكَّن لأنه كان الاصلُ فيما زادَ على أربعةِ أحرفٍ
من الأفعال
الصفحه ١٢٠ : مُسَيْفِرُونَ لأنه يرُدُّه الى مُسافِر
فيُصَغِّره ويجمَعُه وتقول في تصغِير زَوْر اذا كان جمع زائِر مذَكَّر