الصفحه ١٧٢ : ـ اذا غَلِطْت فيه ووَهَمْت الى الشىءِ ـ اذا ذَهَب قلبِى
اليه أَهِمُ وَهْما وأوْهَمْت الشىءَ أُوهِمُه
الصفحه ١٨٤ : أفعالاً فيها زِياداتٌ لم تستَعمل إلا بها كقولهم
اقْطَرَّ النبْتُ واقْطَارَّ ـ اذا وَلَّى وأخَذَ يَجِفُّ
الصفحه ١٥٧ : فهذه أشياءُ يَجِىء مختَلِفةً ولا
تطَّرِد وقالوا مَرَيْتها مَرْيا اذا أرادُوا عملَه ويقول حَلَبْتها
الصفحه ٥٣ :
للتأكيد والأصل أن تكونَ لابتِداء الغايةِ لأنه ابتداء فصل الجملة في نحو قولك
أخذتُ من الطَّعام قَفِيزا
الصفحه ٥٥ :
كالنَّخْلِ
زَيَّنَها يَنْعٌ وإفْضاحُ
لأنه أضربَ عن
الأولِ واستأنفَ الكلام بالاستفهام ومعنى (قَدْ
الصفحه ٩٩ : وليس كذلك خمسةَ عشَرَ وأخواتُها لأن
الواوَ في تلك مَنْوِيَّة على كل حال دخلَهُ حرفُ الجر أو لم يدخُلْه
الصفحه ١٣١ : الأبْنِيَة
على فُعُول* قال أبو على* يعنِى مما يَتعدَّى لأن بِناءَ الفِعْل واحدٌ وقد جاء
مصدَرُ فَعَل يَفْعُل
الصفحه ١٣٥ : السَّوَاف منه وقالوا سَمِع اللهُ غُوَاثَه وغَوَاثَه ـ وهو
استِغاثتُه والبابُ فيه الضمُّ لأنه من الأصْوات
الصفحه ١٤٧ : كما قالوا
أشْعَرُ والأجْردُ بمنْزِلة الأرْسَح لأن الأجْردَ الذى لا شعَرَ له والأرسَحَ
الذى لا عَجُزَ
الصفحه ١٥٣ : يتعَدَّى لأن ضَرَب يَضْرِب يتعَدَّى وعلى وزْنه جَلَس يَجْلِس لا
يتعَدَّى وقتَل يَقْتُل يتعدَّى وعلى وَزْنه
الصفحه ١٩١ : مصدَر فَعْللت الفَعْللةُ لأنها عامَّة في
جمِيعها ورُبَّما لم يأتِ فِعْلال تقول دَحْرَجْتُه دَحْرجةً ولم
الصفحه ٢٠٤ : مِصْحَف ومِخْدع
ومِطْرَف ومِغْزَل ومِجْسَد لانها في المعنى مأخوذة من أُصْحِف ـ جُمِعَت فيه
الصُّحُف
الصفحه ٥٢ : كنحو لامِ الخفض
المفتوحةِ في الاضمارِ وردِّهم الواوَ في قولهم أعطيتُكُموه اذا كنَيْت عن دِرْهَم
من قولك
الصفحه ٨٩ :
أن يُعرَّج عليه
والقولُ فيه ما قد تقدّم ذكره* ابن السكيت* اذا قال لَكَ هَلُمَّ الى كذا وكذا
قلتَ
الصفحه ١٦٤ : ءٍ وكسرةٍ وألزموا هذا البابَ يَفْعِل اذا كان الماضِى على فَعَل لأنهم اذا
حَذفوا الواوَ كانت الياءُ مع كسرةٍ