الصفحه ١٣٣ : الذَّنَبِ
ولَقِيته
لِقْيانًا وعَرَفْته عِرْفانا ورَئِمَه رِئْمانا ـ اذا أَلِفَه وعَطَف عليه وقالوا
الصفحه ١٦٠ : قالوا هَدَيْته هُدًى ولم يكُن هذا في غير هُدًى
وذلك لأن الفِعَل لا يكونُ مَصدَرا في هَدَيت فصار هذا
الصفحه ٢٦٥ : ء المصدر فيه من غير الفعل لان المعنى واحد
١٨٦
هذا باب ما يكون
يفعل من فعل فيه مفتوحا
٢٠٥
الصفحه ١٣٨ : نحو الصُّرَاخ والنُّبَاح لأن الصوتَ قد
تكَلَّف فيه من نَفْسِه ما تكَلَّف من نَفْسه فى النَّزَوان
الصفحه ١٩٣ : لأنها من باتَ يَبِيتُ وقال الله تعالى (وَجَعَلْنَا النَّهارَ مَعاشاً) أى جعَلْناه عَيْشا وقد يجى
الصفحه ١٤٦ :
أبى على أنه لم
يُعَلَّ عَوِرَ وحَوِلَ لأنه في معنى فِعْل لا يَعْتَلُّ لا أنه محذُوف عنه كما
قالوا
الصفحه ١٧٣ : رَبِّه (قُلْ إِنَّ اللهَ
قادِرٌ عَلى أَنْ يُنَزِّلَ آيَةً﴾ فهذا لغير التكثيرِ لأن آيةً واحدةً لا يقَع
الصفحه ٨٠ :
البِناءِ الاعرابَ من وجه وموافَقتُه له من وَجْه لما احتجنا الى الاعرابِ لأن
غَرَضنا إيضاحُ المبْنِيَّات
الصفحه ١٠٨ : ضَرَبه على خَلْقَاء مَتْنِه والخُلَيْقَاءُ من الفَرَس ـ كموْضِع
العِرْنِينِ من الانسان وهو ما لانَ من
الصفحه ١٤١ : كالداء لأنه عَيْب وقالوا قَنَمة وسَهَكة فالقَنَمة
الرائِحةُ المُنْكَرة وقالوا عَقُرَتْ عُقْرا كما قالوا
الصفحه ١٤٩ : بمنْزِلة العظِيم وضِدُّ العَظِيم والكَبِير
الصغِيرُ وضِدُّ الكثير القليلُ لأنه يُقْصَد به قَصْدَ تقلِيل
الصفحه ١٥١ : أَمِير لأنها وِلَاية ومثل هذا لتَفلُ بِه الجَلِيس والعَدِيل والضَّجِيع
والكَمِيع ـ وهو الضَّجِيع
الصفحه ١٩٥ : مَعُونٌ جمعُ مَعُونة
وليس في شئٍ من ذلك ما يَمْنَع ما قاله سيبويه لأن أصلَ الكلامِ مَكْرُمَة
ومَعُونة
الصفحه ٢٢٣ : على* وقد أساء في هذا الموضع أيضا أشدَّ من
تلك الاساءة لأنه صَرَّح هنا بتصريف الفعل فهذا خلاف ما عليه
الصفحه ٤٥ : الجملةِ وليس كذلك غيْرُها لأنها يُحْتاج اليها في أنفسها فصارت هذه
الحرُوف كالآلة وصار القِسْمانِ الآخرانِ