الصفحه ١٠١ :
واللامِ لا بالصِّلَةِ لوجَب أن تكون مَنْ وما الموصولَتانِ نَكِرتيْنِ لأنَّه لا
ألِفَ ولامَ فيهما وان كان
الصفحه ١٠٣ : وهذَا عِنْدهم أصله ذَىْ وهذا بَعيدٌ جِدًّا لأنه لا يجوُزُ أن يكونَ
اسمٌ على حرْفٍ في كلام العرَب الا
الصفحه ١١٥ : آرُضٌ والأُخرى أن هذا البابَ
إنما ذُكِر فيه ما جاء جمعُه على غيرِ واحدِه ونحن اذا قُلْنا أرضٌ وآراضٌ
الصفحه ١٣٤ : شبَّهه بظَرُف لأنه فِعْل لا
يتعدَّى كما أن هذا فِعْل لا يتعَدّى وقالوا المُكْث كالشُّغْل والقُبْح لأن
الصفحه ١٣٦ : فيما كان فاضِلا من
الشىءِ اذا أُخِذ منه نحو الفُضَالَة والفُوَارة والقُرَاضة والنُّفَايَة
والنُّقَاوة
الصفحه ١٥٠ : كما قالوا سَهُل سُهُولة وهو سَهْلٌ وقالوا صَعُب صُعُوبةً وهو صَعْب لأن
هذا انما هو الغلَظ والحُزُونة
الصفحه ١٧٥ : فتَعَشَّى وغَدَّيته فتَغَدَّى وفي فاعَلْته تَفَاعلَ كقولك نَاوَلْته
فتَنَاوَل وفُتِحت التاءُ لأن معناه معنَى
الصفحه ١٨٧ :
تَتَبَّعَهُ اتِّبَاعَا
لأن تَتَبَّعت
واتَّبَعْت في المعنى واحدٌ وقال رؤبة
* وقد تَطَوّيْتُ انْطِوا
الصفحه ٢١٦ : من الماضى لأن الثانى يلزمه السكون في أصل البنية فجعل ذلك في الاول
وجميعُ هذا اذا قلت فيه يَفْعَل
الصفحه ١١٣ : اذا صُغِّر أن يقال أُصَيِّل على لفظ الواحد فصار فيه من
الشُّذُوذ نَقْلُ لفظِ الواحدِ الى الجمع وتصغيرُ
الصفحه ١٥٦ : النَّصِيب المقسوم وتقول
نَقَضت نَقْضا والنِّقْض ـ الجمَلُ الذى نقَضه السفَر اذا هَزَله ويقولون نَقَضت
الدارَ
الصفحه ٢٠١ : يحمِلُ التأوِيل لأن الجِنِّىَّ مَفْتُون* قال أبو عبيد* قال الأحمرُ ومن هذا
الباب حَلَفْت مَحْلُوفا
الصفحه ٥٤ : شَكٌّ ثم
أُلْقيت الصِّفات للايجازِ وإنما قلنا هذا لأنه لا يجُوز عليه جلَّ وعز تشبيهٌ
حقيقةً ولا بلَاغةً
الصفحه ٨٤ :
من المكانِ كافا
فيكونُ اشارةً الى المتنَحَّى منه كقولهم ذا اذا أشارُوا الى حاضِر فاذا أشاروا
الى
الصفحه ١٣٠ :
النحوِيِّين لأنه يلزمُه في باب الاعْراب وما يجِبُ للاسماءِ به أحكامٌ متققةٌ
فأجْرَوْا عليه هذه التسميةَ من