الصفحه ١٤٠ : عَسُرَ وقالوا السُّقْم كما
قالُوا الحُزْن وقالوا حَزِن حَزَنا وهو حَزِين جعلوه بمنْزِلة المَرَض لأنه دا
الصفحه ١٤٨ :
أن البابَ في فَعُل يَفْعُل أن يجىء الاسم على فَعِيل أو فُعَال واذا خرج عن هذين
البِناءيْنِ فهو شاذُّ
الصفحه ١٩٢ :
من لفْظ المصدَر
الذى هو الاصلُ والأكثَرُ تقول أعْطَيت إعْطاءةً وأخرَجْت إخْراجةً اذا أردْت
المرَّة
الصفحه ١٩٤ : شَرِبَ
يَشْرَب وتقُول للمَكان مَشْرَبٌ ولَبِس يَلْبَس والمكان المَلْبَس واذا أردت
المصدَر فتحتَه أيضا كما
الصفحه ٢٠٢ :
وكان الاصل مَعْيِشة الا أن الاسمَ وافَقَ الفعل فى وَزْنِه لأنَّ مَعِيش على
وَزْن يَعِيش فأُعِلَّ كما
الصفحه ٥٨ : القَطْع
فيما رواه الفارسى* قال* ولذلك زعم النحويُّون أن قَطْ مخفَّفةٌ من قَطُّ أو لأنهم
اذا حَقَّروه قالوا
الصفحه ٩٦ :
حروف المدِّ
واللّينِ واو أو ياء أو ألف لأن التنوين اذا دخله أبطلَهُ لالتقاء الساكين فيبقى
الاسمُ
الصفحه ٤٨ :
الموضِع بمعنى
الاجتماع دُونَ العطف وانما سمَّى النحويُّون هذه الواوَ بمعنى مع الاجتماع لأن
معنَى
الصفحه ٥٦ :
وانما خرجَتْ الى
معنَى ربَّما لأنها تقريبٌ من الحال والتقريبُ تقليلُ ما بينَ الشيئين ومعنى (لو
الصفحه ٦٣ : أبو على* واختصارُ ذلك أنهم
كرهوا أن يُجْرُوها مُجْرَى الاسماء المتمكِّنة نحو يَدٍ ودَم اذا أضفت فقلت
الصفحه ٩٢ : سَبَا وقالِى قَلَا وأشباهِ ذلك وقد قِيل ثمانَ
عَشْرةَ واعلم أنك اذا سَمَّيت رجُلا بخمسةَ عَشَر جاز أن
الصفحه ١٦٦ : يَيْئِسُ ويَبِسَ يَيْبِسُ
ويَسَر يَيْسِرُ من المَيْسرِ ويَمَن يَيْمِنُ من اليُمْنً لأن الياء أخفُّ من
الواو
الصفحه ٢٠٠ : المكانَ وكذلك تقول اذا أردت المُقاتَلةَ قال أبو كعب بنِ مالك
أُقاتِلُ حتَّى
لا أَرَى لِى مُقاتلاً
الصفحه ٥٠ : إيَّاها بمنزلة ما
اذا كانت ما لَغْوا لأنّ هو بمنزلة أبُوه ولكنَّهم جعلوها في ذلك الموضع لغوا كما
جعلوا ما
الصفحه ٨٧ : وسائِر ما أشبهها من الأفعال وهى في اللُّغةِ الأُولى وفي اللُّغةِ
الثانية اذا كانت للمخاطَب مبنِيَّةٌ مع