الصفحه ٨٥ : وأوّلُ ما يأتِى من الأزمنة* قال الفراء* فيه
قولانِ أحدُهما أن أصله من قولك آنَ الشىءُ يَئِين ـ اذا أتَى
الصفحه ٨٦ : * وقد
ذكر شَتَّانَ فزعم أنه بمنْزِلة سُبْحانَ وهذا وَهَم لأن سُبْحانَ عند النحويين
منصوبٌ مُعْرَب إلا
الصفحه ١٩٧ : الهاءُ للتأنيثِ وانما جاء على مَفْعِل لأن ما كان على فَعَلَ وأوَّلُه
واو يلزم مستَقبَلهُ يَفْعِل وأكثر
الصفحه ١٦ : يقول يقولُ سامةُ لأن
المعرَب تختلف حركاتُه فان ألقيت حركة الهمزة على المعرب وقع اللبسُ ومنهم من لا
يلقى
الصفحه ٨٢ :
واذا نُكّرت
أدخلتَ التنوينَ على اختِلافِ هذه الحركاتِ للعِلَل التى ذكرْناها وما أتاكَ من
الأصوات
الصفحه ١٤٢ :
جعلوا هذا حيْثُ كان خِفَّةً وتحرُّكا مثل الحَمَس والأَرَجِ ومنه غَلِق يَغْلَق
غَلَقًا لأنه طَيْش وخِفَّة
الصفحه ١٤٣ : وجُمْجُمةٌ قَرْبَى ـ اذا قاربَ الامْتِلاءَ جعلوا
ذلك بمنْزِلة الملْأنِ لأن ذلك معناه معنى الامْتِلاءِ لأن
الصفحه ٢١١ : تنقلب في المستقبل ألفا اذا فتحنا ما قبلها
فلا سبيل الى الالف التى من أجلها قال الزجاج عن القاضى انه جا
الصفحه ٢٦ : ـ اذا اجتمعَتْ
وانساقَتْ وقد استَيْدَهَ الخَصْمُ ـ اذا غُلِبَ ومُلِك عليه امْرُه ومن النادر
قولُهم هو
الصفحه ٩٥ :
يقول زىْ وانما وُقِفَت هذه الحروفُ اذا قطَّعتها على هذا النحوِ لأنها تشبِه
الأصواتَ ولأنك لم تُحَدِّثْ
الصفحه ٣٢ :
مِسْواع لأنه من ساعَ يَسُوع على وجهين إما أن يكونَ مُعاقَبة فقد سَمِعنا بناقة
مِسْواع وإما أن يكونَ شاذًّا
الصفحه ٧٦ :
هذا عندى كما قال
وليس يُحتاج في هذا الى تقْدِير على اذا كان المَرْصَد اسما للمَكان كما أنك اذا
قلت
الصفحه ١٠٢ :
الصحيح وانما امتَنَع من نِداءِ الذى وإن كانت اللامُ فيه غَيرَ معرِّفة لأنها
نائِبةٌ مَنابَ اللامِ
الصفحه ١١٤ :
وأَصْبِيَة لأن
غُلاما فُعَال مثل غُراب وصَبِىّ فَعِيل مثل قَفِيز وبابهما في أدْنَى العَددِ
الصفحه ١١٧ : وفي أدْلٍ أَدَالٍ لم يجُزْ* وما كانَ على أفْعالٍ كُسِّر على
أفاعِيلَ لأن أفْعالاً بمنزلة إفْعالٍ وذلك