الصفحه ١٣٧ : الوزْنِ محمل .... (١) كُلِّىٍّ الا أن يُقْضَى عليه بالغَلَبة فيكون مَجازِيًّا
على ما عُهِد وجَرَتِ العادةُ
الصفحه ٢٥١ : النِّيَّة ونَوَيْت التَّمْر نَيًّا وأنْوَيْته ـ اذا
أكلتَ ما على النَّوَى منه ونَوَيْت فلانا وأنْوَيْته
الصفحه ٧٧ : عَزَّتْ عليه
الأنَاصِيل فأمّا ما رواه أبو الحسن من قراءة الأعمش لَنُثوِيَنَّهم مِنَ الجَنَّة
غُرَفا فانه
الصفحه ٢٢١ :
ما دَامَ
يَمْلِكُها عَلىَّ حَرامُ
فأما ما توالت فيه
الفتحتان فأنهم لا يسكنون منه لان الفتح
الصفحه ٥٣ : ما جاء منها على حرفَيْن
شرح مِن
أما مِنْ فتكونُ
على أربعة أوْجُه ابتداءُ الغايةِ والتبعيضُ
الصفحه ٦٠ : النحو الى قياسٍ ونظيرٍ
لتمييز الصَّواب من الخطا وليس ذلك على وَضْع تفسير الغَرِيب بالنحو ومع ذلك
الصفحه ٥٢ : على طرِيقة
الاستفهام
شرح لام الأمر
ولامُ الأمرِ
موضوعةٌ ليُتَوصَّل بها الى الأمر من الفِعْل وفيه
الصفحه ٥١ :
فِرْعَوْنَ لِيَكُونَ لَهُمْ عَدُوًّا وَحَزَناً) وكقولهم للموتِ ما تَلِدُ الوالِدةُ وهذا كله راجعٌ الى
معنَى
الصفحه ٢٠٠ :
ان الموتى مثل ما وقيت
أنقذني من خوف من خشيت
الى أن قال يخاطبه مسلم لا انساك
الصفحه ٥٠ : أبيَنُ من أن نَحْتاج
الى دليل عليه أو تَنْبيه بأكثَرَ من هذا فلما كانت مِثْل من التَّرَتُّب في باب
الصفحه ٧١ : من وجْهىْ ما يشتمل عليه البابُ أن يتعدَّى الفِعلُ الى مفعولٍ بغير حَرْف
جرٍّ ولم يكن المفعولُ في
الصفحه ١٠٤ : فحذفُوا واحِدةً منها فلم يكن سَبِيل الى حذْف ياء التصغير (١) لأن بعدَها ألِفًا ولا يكون ما قبلَ الألفِ الا
الصفحه ٤٨ : هى معطوفةٌ على الجملة التى
قبلها وانما الكلامُ مجموعُه في موضعِ نصب بوقوعُه موقِعَ الحال فهذا ما
الصفحه ٦٧ :
* تَدَحْرَجَ عن ذِى سامِهِ المُتَقارِبِ*
أى على ذى سامِهِ (عن
مَكَان بعْد) منه
* لَقِحَت
الصفحه ٦٥ :
أى على سَرْحة من
طُوله ومنه قولُهم لا يَدْخُل الخاتَمُ في إصبَعِى ـ يُرِيد على إصبَعِى فأما أبو