الصفحه ١٢٩ : مفْعُول وذلك أن المتعدِّىَ هو ما كان منه صِفَة على
طريقة المفْعول بعد ذكر الفاعل فيكون قد تعدّى الفاعلَ في
الصفحه ٥٦ :
وانما خرجَتْ الى
معنَى ربَّما لأنها تقريبٌ من الحال والتقريبُ تقليلُ ما بينَ الشيئين ومعنى (لو
الصفحه ٢٥٨ : القومُ ـ صاروا الى السُّهُولة وأسْقَبَت التاقةُ ـ وَلَدَت
سَقْبا وهو الذَّكَر من أولاد الابل وأسْنَهْنا
الصفحه ٩٨ : تجعله غير مُنَوَّن على كل حال الا أن تَجْعَل قالِى مضافًا الى قَلَا
وتجْعَلَ قَلَا اسمَ موضع مذكر
الصفحه ٢١٨ : واقْعَنْسَسَ فأنت تِقْعَنْسِسُ (١) يريد أنهم شَبَّهُوا ما كان في ماضيه ألفُ وصل بما كان
الماضى منه على فَعِل
الصفحه ١٣١ : توطِئَة وتسهيلاً وأنا الآنَ آخُذ في ذِكْر الجمهور وتحليلِ ما
عقَدَ منه سيبويه والتنبيهِ على ما شُبِّه من
الصفحه ١٩٨ : عين الفِعْل
واوٌ
هذا بابُ ما عالَجْت به
نذكُر في هذا
الباب ما كانَ في أوَّله ميمٌ زائدةٌ من الآلات
الصفحه ٢١٤ :
أُنْبِئُك وأَجِيئُك يريد أنَّ هذا شاذٌّ ولا يطَّرد فيه قياسٌ وليس من أجلِ حرفِ
الحلْق ما عُمِل ذلك ولكنه
الصفحه ٣٠ : ـ المكسُورُ على ما ذكْرنا واللَّقِيح مأخوذٌ من قولهم
لَقِحت الناقةُ ولَقِح الشجَرُ ولَقِحت الحرْبُ فمعناه
الصفحه ١٢ : وكأن في قول
سيبويه أيضا في هذا كالدِّلالةِ على ما يقوله أبو عمرو من أنه ليس بمطَّرِد* قال*
وليس
الصفحه ١٥ : المنفصِلةُ كلُّها اذا كانت الهمزة مفتوحةً*
قال سيبويه* انما أبدلُوا المفتوحةَ الى لفظ ما قبْلَها وأدغَمُوه
الصفحه ٢١ : الفارِسىُّ على صحة ما ذهَب اليه أبو عمرو من كلام سيبويه واذا لم
يكُنْ هذا مطَّرِدا في الواو أوَّلا فحكمه أن
الصفحه ١٠١ : واللامُ فلا تُفارقَانِه ويُثَنَّى
فيُقال اللَّذانِ واللَّذَيْنِ على حدِّ ما يقال في غيره من الأسما
الصفحه ٨٧ : والتذكير على صورةٍ
واحدةٍ والأخرَى أن تكون بمنزلة رُدَّ في ظهور علامات الفاعلينَ على حسَب ما يظهَر
في رُدّ
الصفحه ٦٤ : حرفا كالباء واللام والى وفي فما كان منه حرفا لم
يدخل عليه الحرف وما كان منه اسما دخَل عليه الحرفُ فأما