الصفحه ٢١٥ : وَدَعْت وتَرْكُهم ذلك من الشاذ وأما أَجِىءُ ونحوُها
فعلى القياس وعلى ما كانت تكون عليه لو أَتَمُّوا يعنى
الصفحه ١٦ : على ما قبلَها كما
قال قالِ سْحقُ ومن ذلك أنهم يحذِفُون الهمزةَ اذا وقَعت بعد ألفٍ من كلمتين فان
كان ما
الصفحه ٤٩ : أَحَداً فَقُولِي إِنِّي نَذَرْتُ لِلرَّحْمنِ) فلو استعملوا الواوَ موضِع الفاءِ على ما فيها من
الدِّلالة
الصفحه ٨٤ : منكُورةً شائعةً في الجنس ثم يدخل عليها ما
يُعَرِّفُها من إضافة أو ألِف ولام فخالفتِ الآنَ أخواتِها من
الصفحه ١٠ : فهذا ما سَقط الىَّ من
تعليل أبى على وأبى سَعِيد رحمهمااللهُ هذا شئ عَرَضَ* قال ابن جنى* فأما قوله
الصفحه ١٣٠ :
خرجتْ من معنَى العمل الحادِثِ فالصِّفاتُ الراجِعة الى النَّفْس على وجهَيْنِ على
ما بيَّنَّا
فصل في
الصفحه ٢١١ : تنقلب في المستقبل ألفا اذا فتحنا ما قبلها
فلا سبيل الى الالف التى من أجلها قال الزجاج عن القاضى انه جا
الصفحه ٨٣ : حذفٍ من حينٍ فنوَّنوا لما ذكرْنا
وكَسُروا لأن يخرُجَ هذا من اللَّبْس
ومن ذلك هُنَا وهو
إشارةٌ الى ما
الصفحه ١٧٨ : فشتَمْته أشْتُمه الا أن يكون فيه من الحُرُوفِ ما
يلزم فيه يَفْعِل أو يَفْعَل فيَجْرِى عليه فمن ذلك ما لامُه
الصفحه ٤٦ : كلامهم* فهذا شئ عرضَ ثم نعُود الى ذكر
ما بدأنا به من شرح عِدَّة ما تجىء عليه الحروفُ الرابطةُ ثم ما كان
الصفحه ١٢٧ : قرِيبٌ منه فلا حاجةَ بِنا الى استِقْصائه
وانما يُتَقَصَّى ما سِواه لخُروجه من بابِ الغالبِ وحُصولهِ في
الصفحه ١٩٦ : الى
مَيْسُرِهِ» لأنه ليس في الكلام مفعُل على ما ذكرناه* ويجىءُ المِفْعَل اسمًا كما
جاء في المَسْجِد
الصفحه ٢٠٣ : الفعلَ في معنى غير مُوافَقَة
البِناء للبِناء واستدل على ما ذهب اليه من أنّ ما لم يكُنْ مناسِبا للفعل من
الصفحه ٥٧ :
شرح ما جاء على ثلاثة أحرف من حروف المعانى
وما جَرَى
مَجْراها من الظُّروف والأسماءِ التى ليستْ
الصفحه ٩٩ : وصَباحَ
مَساءَ قد كان يُضافُ قبل حرفِ الجرِّ فلما دخل حرفُ الجرِّ تمكَّنَ وخرج من
حَيِّز الظروف الى حيِّز