الصفحه ١٩ : الياءُ على الواوِ والواوُ على الياءِ من غيْر عِلَّةٍ إمَّا لمُعاقَبةٍ
عِنْد القَبِيلة الواحدةِ من
الصفحه ٢٧ : ءُ بالأَظْعانِ
فجاء باللُّغَتين
جميعا وقولُ عَدىِّ بن زيد «... وَشَأْيِى به ما ذاك هو من هذا
الصفحه ٢٩ :
مَأْخُوذ من قولهم
ما بِه نَطِيش ـ أى ما به حركةٌ فمعناه عَطْشانٌ فَلِقٌ ويقولُون خَزْيانُ سَوْآنُ
الصفحه ١١٦ :
وهذا نظير ما حكاه
أبو على الفارسى في قراءَة مَنْ قَرأ إنَّا بُرَاءٌ مِنْكمْ قال هو جمْعُ بَرِى
الصفحه ٤٠ : من الكَافِ وجَعلوا
الجيمَ أوْلى لأنها قد أُبْدلت من الحرف الأعجمى الذى بين الكاف والجيم فكانوا
عليها
الصفحه ١٣٢ : بمنْزِلة ما يُرَى
وقولهم ساخِطٌ دليلٌ على ذلك لأنهم لا يقولُون غاضِبٌ ومعنَى الغضَبِ والسَّخَط
واحدٌ فجعلوا
الصفحه ١١ : اطِّرادِىّ وسَمَاعِىّ وأنا أُبَيِّن ذلك بما سقطَ إلىَّ من تعليل أبى على رحمهالله* قال أبو على* اعلم أن
الصفحه ٣١ : أو المجعُول في العَفَر ويقال كَثِير نَثِير كأنه نُثِر من كثْرته
ويقُولون كثير بَجِير عَفِير أيضا
الصفحه ٩٠ : وأكثَرُها وبها جاء القرآنُ
ومنهم من بقول للرجل هاءِ يا رجل على وزن عاطِ يا رجل والاصل هاءِىْ بالياء ومثاله
الصفحه ١٢٨ :
يَكْذِبه كِذَابا
قال الاعشى
فَصدَقْتُها
وكَذَبْتها
والمَرْءُ
يَنْفَعُه
الصفحه ٢٠٥ : (١)
هذا باب ما يكون يفعَل من فَعَل فيه مفتوحا
وذلك اذا كانت
الهمزةُ أو الهاءُ أو العينُ أو الغَيْنُ أو
الصفحه ١٨٢ :
شيْأ بعْدَ شئ
وليس من مُعالَجتِك الشىءَ بمرَّة واحدةٍ ولكنَّه في مُهْلة وأما تَغَفَّله فنحو
الصفحه ٩٤ : ء الساكنين مِن قِبَلِ أنّ كلَّ كَلمِة من هذه
القضيَّة يُقضَى عليها بالوقْف واستِئنافِ ما بعدَها كأن لم
الصفحه ١٨٧ :
واحدٌ وقال
القطامى
وخَيْرُ الأمْرِ
ما استَقْبَلْتَ منه
وليس بأنْ
الصفحه ٢١٧ : مثل حَسِبَ يَحْسِبُ ففتحُوا
للهمزةِ والعينِ كما قالوا يَقْرأ ويقْرَع فلَّما جاء على مثال ما فَعَل منه